- 20:03الطالبي العلمي يستقبل وفد برلماني زامبي
- 18:38السغروشني:80% من المهن مهددة بالزوال
- 18:25بوريطة يتباحث مع رئيس لجنة الخارجية بالبرلمان الغاني
- 16:23البرلمان المغربي يحتضن اجتماع لجنة الإتحاد البرلماني الأفريقي
- 15:10أخنوش: قضية المدرسة المغربية شكّلت أولوية وطنية لدى جلالة الملك
- 14:54أخنوش: مدارس الريادة كان لها آثار إيجابية على المكتسبات التعليمية للتلاميذ
- 14:41رئيس الحكومة: نسعى لرد الإعتبار لمهنة التدريس
- 14:25مكتب السكك يوضح أسباب التوقف المفاجئ لـ"البراق"
- 14:00استئافية الرباط تحسم اليوم في قضية المهدوي ووهبي
تابعونا على فيسبوك
أمطار الخير تحد من "الترمضينة" بالشوارع
بعد سنوات عجاف انحبس فيها المطر أحس خلالها المواطنون بالقنط، نزلت أمطار الخير أغاثت القلوب المتعطشة لها قبل الأرض الي هي في حاجة ماسة إلى قطراتها المباركة، لكن المختلف في هذه الأمطار التي تشهدها ربوع جهات المملكة هي أجواءها التي أخفت "الترمضينة" من شوارع المملكة.
وحسب ماعاين موقع "ولو" بمجموعة من الأحياء بمدينة القنيطرة، فهناك اختفاء كلي للمشاجرات والمشاحنات بالشوارع والأزقة بالأحياء، حيث إن هذه التساقطات ساهمت في التزام الناس ببيوتهم، إذ أن خروجهم للشارع يكون لقضاء بعض المستلزمات الضرورية.
وبدت مجموعة من أحياء المدينة التي كانت تعرف في السنوات الماضية خلال شهر رمضان بكثرة الصراعات بين المواطنين، هادئة وخالية تماما من أي مشاحنات، حيث لا تكاد ترى إلا بعض التجار الذين يستغلون هذه المناسبة المقدسة لبيع بعض المنتجات التي ترافق مائدة الإفطار.
وجدير بالذكر، أنه بالإضافة إلى الأمطار التي حدت من "الترمضينة"، فالعديد من المواطنين أصبحوا يعون أن رمضان “شهر الصبر” الذي يفترض أن ينعكس ارتفاع منسوب التعبّد فيه وانتشار مظاهر التدين على سلوك الأفراد وتصرفاتهم وأقوالهم.
تعليقات (0)