- 08:21فرق تقنية لمواجهة توحل السدود في ظل إجهاد مائي حاد
- 08:20المغرب يعتزم إطلاق الجيل الخامس للإنترنت 5G في هذا التاريخ
- 08:07يوعابد يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة بالمغرب
- 08:02وزارة التضامن تُطلق حملة لوقف العنف ضد النساء والفتيات
- 07:04صحيفة إيطالية: قضية الصحراء المغربية عرفت فصلاً جديداً بقرار بنما
- 06:29توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين 25 نونبر
- 00:34قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 25 نونبر 2024
- 23:58تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry بالمغرب
- 23:52محمد خيي يفوز بجائزة أفضل ممثل في مهرجان القاهرة السينمائي
تابعونا على فيسبوك
السفينة الكولومبية "غلوريا" تحط الرحال في الدار البيضاء
رست سفينة التدريب البحرية الكولومبية "غلوريا" في مدينة الدار البيضاء في إطار رحلة ستتواصل إلى غاية يوم الخميس المقبل بهدف تعزيز العلاقات بين المغرب وكولومبيا.
وأوضحت سفيرة كولومبيا في المغرب السيدة مريا ديل بليار غوميز فالديراما أن زيارة هذه السفينة، التي تجوب البحار منذ سنة 1968 لتمثيل كولومبيا، تكتسي أهمية استثنائية لكونها تأتي بمناسبة الذكرى المئوية الثانية لاستقلال كولومبيا والاحتفال بمرور أربعين سنة من العلاقات الدبلوماسية بين بوغوتا والرباط.
وقالت في تصريح صحفي إن هذه الذكرى « ستشكل فرصة لإعادة تأكيد روابط الصداقة والتعاون الاستثنائية وتأكيد رغبتنا المشتركة في مواصلة تدعيم هذه العلاقات وخلق فضاأت عمل جديدة ».
وبعد أن أشادت بجودة علاقات التعاون المغربية الكولومبية ، ذكرت السفيرة بأنه تم توقيع العديد من الاتفاقيات بين البلدين والتي تشكل إطارا قانونيا لتطوير الأنشطة في مختلف القطاعات ذات الاهتمام المشترك بما في ذلك التعليم و التبادل الثقافي والرياضية والتجارة والسياحة.
وقد أبحرت سفينة غلوريا من قرطاجنة في 7 يونيو الماضي ، وتوقفت في بوسطن (الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة من 21 إلى 24 يونيو) ، وسانت مالو (فرنسا من 16 إلى 19 يوليوز) ، وكليبيديا (ليتوانيا في الفترة من 26 إلى 28 يوليوز) ، وكارل كرونا (السويد ، في 30 يونيو) يوليوز إلى 4 غشت) ، روستوك (ألمانيا من 8 إلى 11 غشت) ، لاهاي (هولندا من 20 إلى 23 غشت) ، ليفربول (المملكة المتحدة من 30 غشت إلى 2 شتنبر) ، قبل العودة إلى نقطة انطلاقها في 18 أكتوبر المقبل.
و تعد هذه السفينة التاريخية ، التي تضم طاقما من 165 بحارا، « سفيرا عائما » لجمهورية كولومبيا، إذ تتمثل مهمتها في تكوين طلاب « أرمادا ناسيونال دي كولومبيا ».
وسبق لهذه السفينة البالغ طولها 76 م ، والمدفوعة بـواسطة 23 شراعا أن شاركت في سباقات الإبحار ، لكن الحكومة الكولومبية قررت تجديدها خلال السبعينيات لجعلها فضاء متنقلا للمعارض لتسليط الضوء على تراث البلاد.