- 16:22العطش يخرج سكان دوار للاحتجاج بأزيلال
- 16:01مجلس الوزراء السعودي يوافق على مذكرة تفاهم مع المغرب
- 15:37اعتقال مغربيين على الحدود الإسبانية بحوزتهما مبالغ مالية غير مصرح بها
- 15:21ترامب يحطم الرقم القياسي لأدنى نسبة تأييد لرئيس أميركي في 100 يوم
- 15:00برلمانيون إيطاليون: الحكم الذاتي المغربي حل جاد وواقعي وذو مصداقية
- 14:56هذه آراء الزبناء أثناء افتتاح فندق إيدو مالاباطا
- 14:42بني ملال.. توقيف 3 أشخاص استولوا على سيارة شرطي
- 14:30فقدان ثلاثة سياح بصحراء محاميد الغزلان
- 14:22في 100 يوم.. ترامب يقلب نظام الاقتصاد العالمي
تابعونا على فيسبوك
"كورونا" تفرض على المستشارين حصر مراقبة الحكومة في قطاعات محددة
بسبب الظروف الإستثنائية التي يمر منها المغرب جراء تداعيات وباء "كورونا" المستجد، سينصب تركيز مجلس المستشارين في عمله الرقابي على الحكومة في ستة قطاعات حكومية فقط، وذلك خلال الجلسات الأسبوعية المقبلة.
وفي هذا الإطار، قرر مجلس المستشارين، في اجتماع مكتبه الأخير، أن تتمحور الجلسة الشهرية المتعلقة بالسياسة العامة التي سيجيب عنها رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، يوم الثلاثاء الموافق لـ21 أبريل الجاري حول "واقع وآفاق مواجهة تداعيات أزمة كورونا"؛ على أن تركز أسئلة المستشارين البرلمانيين عقب هذه الجلسة على قطاعات الصناعة والتجارة والإقتصاد الأخضر والرقمي الشغل والإدماج المهني، التربية الوطنية والتكوين المهني والتعليم العالي والبحث العلمي، الإقتصاد والمالية وإصلاح الإدارة والفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، وقطاع الداخلية.
ويأتي هذا القرار، في إطار تفاعله مع الرسالة الجوابية لوزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان والعلاقات مع البرلمان المصطفى الرميد، بشأن الجدولة الزمنية المقترحة من لدن الحكومة لجلسات الأسئلة الشفهية خلال هذه الظرفية الخاصة.
وكان مجلس المستشارين، قد اقترح بالإتفاق مع رؤساء الفرق والمجموعة البرلمانية، عددا من التدابير الإحترازية، لتنظيم أشغال مجلسه في دورة أبريل، من السنة التشريعية الجارية، استحضارا لأحكام الفصل 65 من الدستور، ومقتضيات المادة 18 من النظام الداخلي، التي توجب افتتاح دورة أبريل يوم الجمعة 10 أبريل 2020؛ منها التقليص من جدول أعمال الجلسات العامة، ومن الحضور ليقتصر على ثلاثة أعضاء كحد أقصى عن كل فريق ومجموعة برلمانية، مع إعطاء الأولوية للنصوص القانونية والقضايا المرتبطة بمكافحة جائحة "كورونا"، في إطار التفاعل مع التدابير المتخذة ومراقبة مدى فعاليتها.
تعليقات (0)