- 20:33تفكيك شبكة تحتكر مواعيد التأشيرات بالناظور
- 20:00كوريا الجنوبية تقترب من الفوز بصفقة توريد القطارات للمغرب على حساب "ألستوم"
- 19:35ركود اقتصادي يسبق رمضان في سوق الجملة للحبوب بالدار البيضاء
- 19:02الإعلان عن نتائج الامتحانات الكتابية للكفاءة المهنية بالأطر الإدارية
- 18:47المغرب ثاني دول شمال أفريقيا استيراداً للسلع التركية
- 18:29أكادير تعتمد "يوم بدون سيارات" لتعزيز الوعي البيئي
- 17:51رسميا...فان بيرسي مدربا جديدا لتارغالين في فينورد الهولندي
- 17:11البيرو.. انهيار قاعة للطعام بمركز تجاري يخلف قتلى وجرحى
- 17:00سفير إسبانيا: الأندلس والمغرب يتقاسمان تاريخاً متجذر بعمق
تابعونا على فيسبوك
بسبب نفاذ المخزون.. مركز تحاقن الدم يدق ناقوس الخطر
ناشد المركز الوطني لتحاقن ومبحث الدم المواطنين إلى التبرع بانتظام وأكثر من مرة في السنة الواحدة، بهدف تغطية النقص الذي يعرفه احتياطي المخزون من هذه المادة في فترات بعينها.
وذكر مركز تحاقن الدم في بلاغ له، بأن النمو المهم في عدد المتبرعين بالدم يرتفع في المغرب بمعدل 7 في المائة كل سنة، "إلا أن هذا النمو لا يكون متوازيا طوال السنة، مما يؤدي إلى انخفاض مخازن الدم في بعض الفترات". مؤكدا أن النقص الذي يحدث بين الفينة والأخرى في احتياطي مخزون الدم في بعض مراكز تحاقن الدم، يعتبر حالة طارئة تحدث في فترات بعينها كما هو معروف عالميا، مثل فصل الصيف وأيام الأعياد والعطل وغيرها، حيث ينقص المخزون تبعا لنقص المتبرعين".
وسجل المركز أن مخزون الدم يرتبط كذلك بنوع المنتوج الدموي، حيث توجد أنواع لا يمكن تخزينها لمدة طويلة كمستخلص كريات الدم الحمراء، التي يمكن تخزينها لمدة 42 يوما، ومستخلص الصفيحات الدموية التي يتم تخزينها لمدة خمسة أيام فقط. مشددا على أن كميات الدم الموجودة في المخازن داخل المراكز الجهوية لتحاقن الدم وبنوك الدم تخضع لمراقبة يومية من طرف المركز الوطني لتحاقن ومبحث الدم، مما يتيح له متابعة المراكز التي تعاني من نقص في مخزونها ومساعدتها على تجاوز الوضع، إما من خلال العمل على تزويدها بأكياس من الدم من مركز آخر، أو القيام بحملة تحسيسية من أجل استقطاب المتبرعين بالدم.
للتذكير، فقد بلغ عدد المتبرعين بالدم 334 ألفا و510 خلال سنة 2019، مقابل 321 ألفا و336 سنة 2018، أي بزيادة بنسبة 4 في المائة تقريبا.
تعليقات (0)