- 09:40المغرب يقترب من تصدر سوق الأفوكادو الأوروبي
- 09:13الديستي تحبط ترويج أزيد من 14 ألف قرص قرقوبي
- 08:54المغرب وكازاخستان يبحثان تعزيز التعاون الثنائي
- 08:30إحباط تهريب كميات ضخمة من المخدرات بمطار طنجة
- 08:12مونديال 2030: الرياضة وألعاب الرهان..هل سنراهن بشكل صحيح؟
- 07:31ارتفاع ضحايا الأعاصير في الولايات المتحدة إلى 17 قتيلا
- 06:07أجواء غائمة في توقعات أرصاد المغرب لطقس الاثنين
- 01:00أشبال الأطلس يصطدمون بجنوب إفريقيا في ربع نهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 00:25قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 07 أبريل 2025
تابعونا على فيسبوك
ما قصة لقاح فيروس كورونا الذي يريد ترامب احتكاره؟
أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن بلاده بدأت باختبار لقاح لمواجهة فيروس كورونا المستجد، وتطور عقاقير للتخفيف من أعراضه، مشيرا إلى أن النتائج "واعدة".
وفي كلمة ألقاها ترامب قبل قليل، دعا الأمريكيين لتعليق الاجتماع في محافل تحشد 10 أشخاص وأكثر، والامتناع عن السفر وتناول الطعام بالمطاعم.
وفي رسالة طمأنة للأمريكيين قال ترامب إن: "أسوأ فيروس في العالم قد ينتهي بحلول يوليوز أو غشت أو بعد ذلك".
وأكد ترامب أن إدارته سوف تطبق على مدار الأسبوعين المقبلين تعليمات صارمة لمواجهة كورونا.
في مقابل ذلك، خرجت الحكومة الألمانية متهمة الولايات المتحدة بالسعي لوضع "اليد" على مشروع لقاح ضد فيروس كورونا المستجدّ طوّره مختبر ألماني، محذرة بأنها ستبذل كل ما بوسعها حتى ينجح المشروع في أوروبا.
وقال وزير الخارجية "هايكو ماس" في مقابلة نشرتها المجموعة الإعلامية المحلية "فونكي" اليوم الإثنين، إن "الباحثين الألمان يلعبون دورا أساسيا في تطوير أدوية ولقاحات ولا يمكن أن نسمح لآخرين بالسعي لحيازة حصرية نتائجهم".
وأكد وزير الداخلية هورست زيهوفر مساء الأحد صحة معلومات نشرتها صحيفة "دي فيلت" الألمانية في اليوم نفسه حول محاولة قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لوضع يده على المختبر الالماني من خلال عرض مبلغ مالي ضخم عليه.
وقال خلال مؤتمر صحافي: "كل ما يمكنني قوله هو إنني سمعت مرارا اليوم من أعضاء في الحكومة أن هذا صحيح".
وأفاد أنه سيتم بحث المسألة ضمن "لجنة الأزمة" الحكومية المكلفة الإشراف على مكافحة انتشار فيروس كورونا المستجد الذي تسبب حتى الآن في ألمانيا بخمسة آلاف إصابة و12 وفاة.
يشار إلى أنه، لا توجد بيانات تفصيلية من الشركة حول طبيعة اللقاح، فإن مبدأ اللقاحات بشكل عام هو إعطاء الشخص جراثيم المرض التي تم قتلها أو إضعافها، مما يؤدي إلى تكوين مناعة في جسمه ضد مرض معين.
وعند دخول هذه الجراثيم إلى الجسم فإنها تحفز جهاز المناعة على تكوين أجسام مضادة لمرض معين وذاكرة مناعية، بحيث يتذكر جهاز المناعة الميكروب المُمْرِض فيقوم بمهاجمته والقضاء عليه فورا عندما يدخل الجسم في المرة اللاحقة.
بهذه الطريقة يمتلك الجسم مناعة للجرثومة، دون أن تؤدي إلى مضاعفات لديه أو موت الشخص، لأن الجرثومة تكون ميتة أو ضعيفة.
لذلك يفترض أن التطعيم الذي تعمل عليه شركة "كيور فاك" مكون من فيروسات كورونا المستجد جرى قتلها أو إضعافها.
تعليقات (0)