- 20:07القضاء يدخل على خط مأساة الخثان الجماعي
- 20:02قريبا.. إنتاج سيتروين الكهربائية بالقنيطرة
- 19:53التوفيق: 372 مشرفا على التأطير الديني خصصوا لأفراد الجالية المغربية سنة 2024
- 19:32بوريطة يدعو الإتحاد الأوروبي إلى ترجمة الشراكة مع المغرب إلى أفعال
- 19:02أقساط شركات التأمين تتجاوز 45 مليار درهم
- 18:27أبناء الريف يشجبون إساءة النظام الجزائري لوطنيتهم بتسخير مطلوبين للعدالة
- 18:03فائدة يتسلم مهامه رسميا مديراً عاماً لمكتب السياحة
- 17:43الكاف” يعاقب مولودية الجزائر بعد أحداث لقاء الاتحاد المنستيري
- 17:23مطالب حقوقية بتعويض متضرر من نزع الملكية في خريبكة
تابعونا على فيسبوك
بسبب إسرائيل...إدارة "تويتر" تحذف حساب الرئيس التونسي الجديد قيس سعيد
تفاجأ متابعو حساب الرئيس التونسي قيس سعيد برسالة مفادها أن إدارة "تويتر" حذفته وألغته، وجاء في رسالة أن الحساب جرى حذفه بسبب عدم احترام ومخالفة قواعد "تويتر".
غير أن مصادر رجحت أن تكون تغريداته بشأن موقفه الذي يعتبر كل من يطبع مع الكيان الصهيوني بمثابة خائن للأمة.
يذكر أن الرئيس التونسي الجديد قيس سعيد، لا يمتلك حسابا على موقع "فايسبوك"، وسبق وأن أعلن ذلك على حسابه على "تويتر"، الذي اعتبره الحساب الرسمي والوحيد.
تجدر الاشارة، أن التوانسة أطلقوا حملات للحد من استهلاك المواد المستوردة واستعمال منتجات مصنعة محليا، بهدف المساهمة في خفض نزيف العملة وتعديل مسار الدينار، الذي شهد انزلاقا كبيرا في العامين الماضيين.
واستهدفت حملة المقاطعة الجديدة تحت عنوان "استهلك تونسي"، تشجيع المنتج المحلي، إذ يعتبر التونسيون أن القرارات الشعبية باستهلاك المحلي يمكن أن تعوّض القرارات الحكومية التي عجزت عن خفض قيمة الواردات أو الحد منها.
وأدى استمرار عجز الميزان التجاري إلى التأثير سلبا على قيمة الدينار ومعيشة التونسيين، إذ سجلت أغلب المواد الاستهلاكية والموردة أو نصف المصنعة محليا زيادة بما لا يقل عن 50 بالمائة خلال العامين الماضيين، حسب تقارير رسمية.
ويعرض نشطاء على شبكات التواصل الاجتماعي منخرطين في حملة "قاطع الغلاء" و"استهلك تونسي" بدائل للمواد الموردة لنظيرتها المصنعة محليا مع مقارنة الأسعار والنتائج التي يمكن أن تجنيها الأسر من هذا الإجراء.
ومنذ أكثر من ثلاثة أسابيع يواصل أكثر من مليون ونصف المليون تونسي انخرطوا في حملات المقاطعة للحد من موجات الغلاء التي ضربت الأسواق، في الاستغناء عن مادتي "البطاطا" و"الموز" مع رصد يومي للأسعار في الأسواق إلى حين تحقيق الحملة للأهداف التي رسمها النشطاء.
ويطالب النشطاء، في الحملة الجديدة، بالحد من الواردات العشوائية التي أغرقت السوق بعدّة منتجات أغلبها غير ضرورية أو يوجد لها بديل من الإنتاج التونسي، ما أدى إلى إهدار كبير من العملة الصعبة، وذلك عدا المطالبة بمراجعة الاتفاقيات التجارية.