- 20:33 وزارة السياحة : 14.6 مليون سائح زارو المغرب متم أكتوبر الماضي
- 19:35بركان إندونيسي يعطل الرحلات الجوية الدولية
- 19:17توقيع ثلاث اتفاقيات لتعزيز التعاون في المجال الجنائي بين المغرب والسعودية
- 19:16مديح لـ"ولو": سنمنع اللحوم البرازيلية من دخول المغرب في حال ثبوت رداءتها
- 18:50الدعم الاجتماعي يشعل أسعار العقارات ويزيد الإقبال على الأراضي
- 18:40رحو يُبرز جهود المغرب في مكافحة الممارسات المنافية لقواعد المنافسة
- 18:20مالية 2025.. الحكومة تقبل 46 تعديلًا من أصل 541
- 18:02رسميا تطبيق ضريبة 30 % على مؤثري السوشال ميديا
- 17:40"مول الحانوت" يشكو غزو العلامات التجارية للأحياء الشعبية
تابعونا على فيسبوك
الجمهور الوجدي يخصص استقبالا حماسيا لأسود الأطلس
وصلت بعثة المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، صباح اليوم الخميس إلى مدينة وجدة، تحسبا للمباراة الودية التي ستجمعه يوم غد الجمعة بنظيره الليبي على أرضية الملعب الشرفي بمدينة وجدة، بداية من الساعة السابعة مساء، بتوقيت المغرب.
واستقبل العناصر الوطنية بمطار وجدة أنجاد، المئات من الجماهير التي تنقلت لمساندتها وتشجيعها قبل لقاء أسود الأطلس، يوم غد الجمعة أمام المنتخب الليبي.
وفي الندوة الصحفية التي عقدها المدرب الوطني وحيد خاليلودزيتش إلى جانب بعض لاعبي المنتخب المغربي، تحدث ياسين بونو حارس عرين الأسود عن المقابلة التي سيخوضها المنتخب المغربي ضد نظيره الليبي (يوم 11 من الشهر الجاري).
وأعرب ياسين بونو عن سعادته بخوض المباراة بمدينة "وجدة"، لأول مرة، في هذه الحقبة، حيث صرح بونو حول ذلك، قائلا :" نحن سعداء بخوض اللقاء في مدينة وجدة، هذا شرف لنا ".
وأردف :"اللعب في مدينة ما لأول مرة عنده طابع خاص، وسيكون حافزا لنا لتقديم أفضل ما لدينا ".
وتعود آخر مباراة أجراها المنتخب الوطني المغربي بمدينة وجدة إلى سنة 1979، عندما واجه في لقاء ودي فريق باستيا الفرنسي الذي كان يلعب له المهاجم المغربي ميري كريمو، وانتهت المباراة بالتعادل هدف لمثله.
وسجل هدف المنتخب المغربي المهاجم الوجدي بلحيوان بضربة مقص في آخر دقائق اللقاء، بعد أن كان الفريق الفرنسي متقدما في النتيجة بهدف الهولندي جون ريب، الذي كان أحد نجوم مونديال الأرجنتين 1978.
ويعود المنتخب الوطني إلى مدينة وجدة لاستضافة منتخبي ليبيا والغابون، في مبارتين إعداديتين، يومي 11 و15 أكتوبر 2019.
والأكيد أن اللقاءين سيجلبان جماهير مدن الجهة الشرقية، ويحركان الحنين لمباراة 1979.
يشار إلى أن العامل المشترك بين مباراة 1979 ومبارتي 2019، هو أن المنتخب المغربي في مرحلة إعادة بناء، في الأمس بعد الهزيمة أمام منتخب اوغندا بثلاثية نظيفة في كأس أمم افريقيا 1978، واليوم بعد كأس افريقيا 2019 والتعاقد مع ناخب جديد هو خليلوزيتش.