- 13:02صراع إغراء اللاعبين بالمنح المالية يشعل ديربي الرجاء والوداد
- 12:23الرصاص لإنقاذ مواطن من اعتداء وسرقة باستعمال كلب شرس
- 12:02إيطاليا تبسط إجراءات استقدام العمال المغاربة
- 11:50دفاع الناصري يصر على استدعاء "إسكوبار الصحراء"
- 11:46رسميا.. غوارديولا يجدد عقده مع مانشستر سيتي حتى 2027
- 11:29تعيينات جديدة في مناصب المسؤولية الأمنية
- 11:13رغم الانتقادات..اللحوم المستوردة على موائد المغاربة
- 11:06الخطوط الملكية المغربية وشركة الطيران "GOL Linhas Aéreas" تبرمان اتفاقية لتقاسم الرموز
- 11:03التشطيب على أمين نصرالله من المحاماة
تابعونا على فيسبوك
إشادة أمريكية بريادة جلالة الملك في إرساء الإصلاحات
على هامش أشغال الدورة الرابعة للحوار الإستراتيجي بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية، تباحث وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج ناصر بوريطة، الثلاثاء 22 أكتوبر الجاري بالبيت الأبيض، مع جاريد كوشنر، كبير مستشاري دونالد ترامب، وكذا مع إيفانكا ترامب، ابنة الرئيس الأمريكي ومستشارته الخاصة.
وتناول هذا اللقاء، الذي جرى بحضور نائبة مستشار الأمن القومي فيكتوريا كوتس، سبل تعزيز الشراكة الثنائية، ومكن من تبادل وجهات النظر حول القضايا الإقليمية. كما تبادل الطرفان وجهات النظر حول القضايا الثنائية، ورحبا بإحداث مجموعات عمل حول الحوار الإستراتيجي خلال السنة الجارية "والتي مكنت من تحديد فرص التعاون بشأن القضايا السياسية والإقتصادية والأمنية في المغرب والمنطقة". وجددا أيضا التزامهما بـ"توطيد الشراكة الإقتصادية وتطوير طرق مبتكرة للإستفادة على نحو أمثل من اتفاق التبادل الحر المبرم بين البلدين".
وفي سياق متصل، أبرز وزير الخارجية الأمريكي مايكل بومبيو، "الدور الريادي لجلالة الملك محمد السادس، في إرساء إصلاحات جريئة وذات حمولة كبيرة على مدى العقدين الماضيين". معربا عن "تقديره للدعم القيم والموصول الذي يقدمه جلالة الملك في القضايا ذات الإهتمام المشترك مثل السلام في الشرق الأوسط، والإستقرار والتنمية في إفريقيا، وكذلك الأمن الإقليمي". مؤكدا أن المملكة تعد شريكا ثابتا ومشيعا للأمن على المستوى الإقليمي.
ونوه الوزير الأمريكي، بإجراء المناورات العسكرية المشتركة "الأسد الإفريقي"، و"لايتنين هاندشايك"، و"إيبيك غوارديان"، كما "ناقشا سبل تعزيز التعاون العسكري المتميز على مستوى السياسات الإستراتيجية". معربا عن شكره للمملكة، "الشريك الثابت والمشيع للأمن"، لريادتها على رأس المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب ولـ"دورها المحوري في التحالف العالمي لهزيمة داعش".