- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
- 15:21الرئيس الصيني يُغادر المملكة في ختام زيارة قصيرة
- 15:13يونيسف تُبرز التحديات التي تواجه أطفال المغرب
تابعونا على فيسبوك
رحلات الطيران هل تتسبب في الإصابة بفيروس كورونا..؟ دراسة تجيب !!
أكدت دراسة أجرتها وزارة الدفاع الأمريكية، أن احتمالات الإصابة بفيروس "كورونا" في رحلات الطائرة منخفضة بشكل كبير، وأن رحلات الطائرة ليست من الأسباب عالية الخطر للإصابة بكورونا.
وكشف تقرير سكاي نيوز البريطاني، أن الدراسة التي قدمتها وزارة الدفاع الأمريكية، تحمل "نبأ سار" لشركات الطيران التي تأثرت على نحو بالغ من جراء قيود الإغلاق.
وأورد الباحثون، أنه حينما يكون راكب الطائرة مرتديا للكمامة، فإن ما يقارب 0.003 % فقط من جزيئات الهواء التي تتحرك في منطقة تنفسه هي التي تكون ناقلة للعدوى.
ووفق الدراسة، فإن نسبة نقل العدوى تظل في هذا المستوى المتدني جدا حتى وإن كانت مقاعد الطائرة مشغولة عن آخرها، وهذا معناه أن خفض الطاقة الاستيعابية ليس ضروريا على النحو الذي نتصوره.
وانطلقت الدراسة من فرضية وجود راكب واحد مصاب فقط على متن الطائرة، ثم قاست احتمال نقل المرض إلى آخرين، لكن الباحثين لم يأخذوا بالحسبان احتمال قيامه بالتحرك داخل الطائرة.
وأجريت التجربة على طائرتين تجاريتين، إحداهما من طراز "بوينغ 777" والأخرى "بوينغ 767"، وكشفت النتائج أن الكمامات ساعدت على تقليل خطر انتشار العدوى عندما يقوم شخص ما بالسعال، حتى وإن تعلّق الأمر بأشخاص قريبين منه.
وذكرت الدراسة أن أنظمة معالجة الهواء على متن الطائرة تتيح تصفية ما يقارب 99.99 % من تلك الجزيئات في غضون ست دقائق فقط.
وقدّر الباحثون أن الشخص المعافى من العدوى يحتاج إلى السفر لمدة تصل إلى 54 ساعة على الطائرة مع شخص مصاب حتى يتلقى جرعة قادرة على الإصابة بالعدوى.
وقال كبير مسؤولي العملاء في شركة "يونايتد إيرلاينز" الأميركية، توبي إتكفيست، إن هذه الدراسة تكشف أن احتمال الإصابة بالفيروس خلال الرحلات يكاد يكون شبه منعدم.
وجرى تمويل الدراسة والإشراف عليها من قبل إدارة النقل التابعة لوزارة الدفاع الأميركية، وهي مؤسسة تقوم بتسيير رحلات تجارية لفائدة أفراد الجيش الأميركي وعائلاتهم.
واستغرقت الدراسة ما يزيد عن 6 أشهر كما حرصت على إجراء 300 فحص خلال 38 ساعة من الطيران و45 ساعة من الاختبارات على الأرض.