- 12:03بالأرقام..موسم ناجح للزراعات السكرية بمنطقة الغرب
- 12:00هزة أرضية بقوة 4.6 درجات نواحي مراكش
- 11:42تأخر افتتاح المحجز الجديد بالرباط يطرح أكثر من علامة استفهام
- 11:36ضحايا الهدم يشتكون عدم الاستفادة من بقع أرضية
- 11:30الذكاء الاصطناعي خدمة للمقاولات المغربية.. معهد Digit’all ينظم دورته الخامسة
- 11:21سنة ونصف سجنا نافذا لمحامٍ تم توقيفه في حالة سكر بمراكش
- 11:02مندوبية التخطيط تُطلق بحثاً جديداً حول العائلة
- 10:55قراءة في الصحف المغربية ليوم الثلاثاء 06 ماي 2025
- 10:40الرجاء يطالب بفتح تحقيق بعد مباراة تواركة
تابعونا على فيسبوك
الآثار الجانبية للقاح كورونا تثير القلق...والعلم يوضح !
انتشرت على نطاق واسع، شائعات ونظريات بشأن لقاح فيروس كورونا المستجد، مع توالي الأنباء بتوصل شركات عملاقة إليه أخيرا.
وأثبتت التجارب، وفقا لتقرير شبكة CNBC – ظهور آثار جانبية قصيرة المدى، لكنها غالبا ما تختفي بعد يوم واحد أو أقل، وربما تكون هذه الأعراض مقبولة مقارنة بعدم وجود أجسام مضادة والتعرض لخطر الإصابة بمرض مميت، وفي بعض الأحيان قد تستمر أعراضه لعدة أشهر.
تحدث خمسة مشاركين في المرحلة الثالثة من التجربة عن تجاربهم عن الأعراض الجانبية التي عانوا منها بعد تلقيهم اللقاح، والتي تشمل القشعريرة والحمى وخاصة بعد الحصول على الجرعة المعززة.
عانى لوك هوتشيسون عالم الأحياء الحاسوبي والبالغ من العمر 44 عامًا من قشعريرة والحمى طوال الليل، وعانى آخرون من صداع شديد وصداع نصفي وإرهاق.
أسس المشاركون في التجارب مجموعات على موقع فيسبوك لمناقشة تجاربهم، وكانت نصيحتهم التي أجمعوا عليها هي تخصيص يوم عطلة بعد تلقي الجرعة الثانية، وعانى الكثير من المشاركين الآخرين من أعراض خفيفة فقط، ولكن قد يكون هؤلاء من مجموعة المراقبة التي حصلت على دواء وهمي بدلاً من اللقاح.
نشر فلوريان كرامر عالم الفيروسات في كلية الطب في إيكان في ماونت سيناي في نيويورك تغريدة على موقع تويتر يؤكد فيها أن الآثار الجانبية كانت "غير مريحة ولكنها ليست خطيرة" بالنسبة للقاح شركة مودرنا.
لكن هذه الآثار الجانبية متوقعة، إذ يمكن أن يكون للعديد من اللقاحات الأخرى مثل اللقاح المعزز ضد التيتانوس تأثيرات مماثلة. ومهمة الخبراء الآن شرح هذه النقطة للذين قد يرون أن هذه الآثار الجانبية كافية لرفض الحصول على اللقاح.
من جهته، أكد مدير قسم الأمراض المعدية بمستشفى ساكو في ميلانو، ماسيمو غاللي، أنه يتوقع أن تظهر آثار جانبية للقاح المضاد لـ "كوفيد – 19"، خلال 10 سنوات، مشيرا إلى إنه "أمر يستحيل استبعاده".
وقال، إنه "لا يوجد دواء أو لقاح يمكننا أن نقول عنه مسبقا لن يؤذيني خلال 10 سنوات".
وأضاف: "من المرجح أن تكون للبنسلين آثار جانبية أكثر من أي لقاح"، مؤكدا أنه "بمجرد توفر اللقاح ضد فيروس كورونا، سأتعاطاه".
وأشار إلى أن "عالم الفيروسات أندريا كريزانتي، الذي أثار مشكلة نقص البيانات المتعلقة باللقاحات طور الإنتاج، يستحق تقديري، فقد تم إضفاء الشرعية على رد فعله من خلال حقيقة أن موجة الأخبار هذه لا تفيد القضية القائمة".
وأكد عالم الوبائيات الإيطالي، أنه "يجب الدفاع عن المفهوم الأساسي، وهو أن البحث يمضي قدما ويحقق نتائج مهمة من ناحية فعالية هذه اللقاحات، لكن ماذا عن النتائج، فأول من تحدث باسم شركة أدوية عالمية كبرى، أطلق تصريحا، لكن ليس هناك ذرة بيانات منشورة".
تعليقات (0)