- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
- 15:39تفاصيل مشروع الكابل البحري بين طرفاية وجزر الكناري
تابعونا على فيسبوك
قيادي سابق بـ"البوليساريو": المغرب يحشر الجبهة الإنفصالية بعد كل تقرير أممي
أكد مصطفى سلمى ولد سيدي مولود، القيادي السابق في جبهة "البوليساريو"، أن التقرير الأخير للأمين العام للأمم المتحدة، حول الصحراء، أثبت أن المغرب يحشر الجبهة الإنفصالية في الزاوية بمناسبة كل تقرير يعده الأمين العام حول القضية.
وأوضح القيادي السابق في "البوليساريو"، أن التقرير الأخير للأمين العام للأمم المتحدة، أفاد بأن "الكركرات معبر بري ذي طبيعة مدنية، ولا يجب عرقلة الحركة فيه"، ما يشكل ضربة موجعة جديد للإنفصالين من بل المنظمة الأممية. مضيفا أن التقرير، يلزم بطريقة أو بأخرى، "البوليساريو" بعدم نقل منشآت إلى المناطق شرق الحزام الأمني أو القيام بأي خطوة سيادية، كلقاء المسؤولين الاممين، الأمر الذي يقيد حركة وتحرشات الإنفصاليين بالمنطقة العازلة.
وتابع المتحدث ذاته، أن خلاصات تقرير أنطونيو غوتيريس، برهنت على أن المغرب تمكن من الفوز في تحويل معركة البوليساريو والجزائر إلى معركة مع المجتمع الدولي الذي سحب منهم أوراق الضغط التي يمكن من خلالها إثارة التوتر في المنطقة، وجعل يد المغرب على زناد توسيع الحزام الدفاعي ليصل إلى الأراضي الموريتانية إن أخلت البوليساريو بإلتزاماتها الدولية. مبرزا أنه إذا نجح المغرب في جعل "البوليساريو" تقبل بما تكرر في هذا التقرير الأممي، فلن تكون لها (البوليساريو) سلطة خارج المخيمات، وبالتالي تصبح الجزائر هي الطرف المباشر المسؤول عن النزاع.
وكان التقرير الأخير للأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس، الموجه لأعضاء مجلس الأمن، قد أشار إلى جهود وإنجازات المغرب في مجال تعزيز وحماية حقوق الإنسان والحريات الأساسية بالصحراء المغربية.