- 08:41النقابات تهدد بالتصعيد بسبب توقف الحوار الاجتماعي
- 08:21فرق تقنية لمواجهة توحل السدود في ظل إجهاد مائي حاد
- 08:20المغرب يعتزم إطلاق الجيل الخامس للإنترنت 5G في هذا التاريخ
- 08:07يوعابد يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة بالمغرب
- 08:02وزارة التضامن تُطلق حملة لوقف العنف ضد النساء والفتيات
- 07:04صحيفة إيطالية: قضية الصحراء المغربية عرفت فصلاً جديداً بقرار بنما
- 06:29توقعات حالة الطقس ليوم الإثنين 25 نونبر
- 00:34قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 25 نونبر 2024
- 23:58تدشين أول مصنع لمجموعة MP Industry بالمغرب
تابعونا على فيسبوك
العنصر يدافع عن أمزازي.. ويقصف منتقدي تدبيره للدخول المدرسي في زمن "كورونا"
هاجم امحند العنصر، الأمين العام لحزب "الحركة الشعبية"، منتقدي وزارة التربية الوطنية، وتدبيرها للدخول المدرسي، معتبرا أن إنجاح الدخول المدرسي مسؤولية جماعية، وليس مجالا للمزايدات السياسوية والحسابات الضيقة.
ودعا المكتب السياسي لـ"الحركة الشعبية"، إلى المزيد من التعبئة الجماعية لجعل المؤسسات التعليمية في منأى عن الجائحة، داعيا بعض التيارات السياسية التي تطعن في ما أسماه المسار النوعي، دون تقديم بدائل عملية، إلى جعل المدرسة المغربية بعيدة عن الأجندات الإنتخابوية. منتقدا التيارات التي مازالت بصمات سوء تدبيرها لقطاع التربية الإستراتيجي محط إصلاحات جوهرية غير مسبوقة، عرفتها المنظومة في المدة الأخيرة.
كما حرص حزب "السنبلة"، على الدفاع عن سعيد أمزازي، الذي التحق بالحركة من بوابة الإستوزار، مشيدا بالتدابير التي اتخذها لضمان انطلاقة سلسة للدخول المدرسي، رغم صعوبة الظرفية الحالية بسبب الوباء.
وكان حزب "التقدم والإشتراكية"، قد انتقد الحكومة ووزير التربية الوطنية سعيد أمزازي، بسبب عدم لجوئه لفتح حوار ونقاش مع مهتلف الفاعلين والشركاء، واصفا الدخول المدرسي الحالي بـ"العشوائي والمتخبط".
وأكد حزب "الكتاب" خلال اجتماع مكتبه السياسي، أن توفير شروط دخول تربوي ناجح نسبيا كان ممكنا لو أن الحكومة باشرت خلال أشهر يونيو ويوليوز وغشت مقاربة تحضيرية تنبني على إشراك حقيقي لكل الفاعلين، من نقابات وأحزاب وأساتذة وإداريين ومختصين وخبراء وتلاميذ وطلبة وجمعيات أمهات وآباء وأولياء التلاميذ ومجتمع مدني، من خلال إجراء نقاش عمومي واسع، باحتضان وازن من طرف وسائل الإعلام. مضيفا أن النقاش الموسع كان كفيلا بأن يفضي إلى مقاربات ليست مثالية ولكن تحظى باقتناع واسع من قبل الرأي العام، بدل هذا التخبط والإلتباس الذي تعيشه الآن معظم المؤسسات التعليمية، العمومية والخصوصية على حد سواء، ومعها الأسر المعنية.