- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
فيروس كورونا..."لقاح الأمل" يدخل المرحلة النهائية للتجارب السريرية
قالت شركة الأدوية الأمريكية "مودرنا" للتكنولوجيا الحيوية إن التجارب السريرية للقاحها المضاد لفيروس كورونا ستدخل المرحلة النهائية في 27 يوليوز الجاري، مشيرة إلى أنها ستكون قادرة على تقديم ما يقرب من 500 مليون جرعة سنويا إذا توصلت إلى ذلك.
وقال باحثون أمريكيون إن اللقاح التجريبي، أظهر أنه آمن وأثار استجابات مناعية في الجسم لدى جميع المتطوعين الأصحاء في مرحلة مبكرة من الدراسة التي لا تزال مستمرة.
ولم يعاني أي متطوعين في الدراسة من آثار جانبية خطيرة، ولكن ما يزيد عن نصفهم شكوا من آثار خفيفة أو معتدلة مثل التعب والصداع والقشعريرة وآلام العضلات أو الألم في موقع الحقن.
وذكر الفريق في دورية نيو إنجلاند جورنال أوف ميديسن، أن من المرجح حدوث مثل هذه الأعراض بعد الجرعة الثانية، مشيرين إلى أن العلاج يدخل المرحلة النهائية للتجارب السريرية نهاية الشهر الجاري.
وكانت مودرنا أول من بدأ اختبار لقاح لفيروس كورونا المستجد على البشر في 16 مارس بعد 66 يوما تقريبا من نشر التسلسل الجيني للفيروس.
ويقول الخبراء إن هناك حاجة إلى لقاح لإنهاء الوباء الذي تسبب في مرض الملايين، ووفاة ما يقرب من 575 ألف شخص في أنحاء العالم.
وقالت ليزا جاكسون من معهد كايزر برماننت لبحوث الصحة في سياتل، وقائدة الفريق البحثي، "العالم بحاجة ماسة إلى لقاحات للحماية من "كوفيد19".
وتدعم الحكومة الاتحادية لقاح مودرنا بما يقرب من نصف مليار دولار، واختارته كواحد من أوائل اللقاحات للدخول في تجارب واسعة النطاق على البشر.
وربما يصبح هذا اللقاح، في حالة نجاحه، نقطة تحول لشركة مودرنا، والتي لم يكن لديها أي منتج مرخص على الإطلاق.