- 22:45اختتام الدورة الثالثة من المهرجان المغربي للموسيقى الأندلسية بالدار البيضاء
- 22:15الرياضة الجزائرية تخسر معركة إعلامية جديدة بعد اختيار المغرب مقراً لرابطة الأندية الإفريقية
- 21:40صرخة ضد العطش..ساكنة ثلاثة دواوير بإقليم تيزنيت تطالب بتدخل عاجل
- 21:10المشروبات السكرية.. لذة مؤقتة ومخاطر صحية طويلة الأمد
- 20:45إختيار مصنع صيني في المغرب كأول "مصنع منارة" في إفريقيا
- 20:25واتساب يضيف ميزة جديدة لمشاركة الموسيقى في تحديثات الحالات
- 20:00ريال مدريد ووكالة فينيسيوس ينفيان أنباء اجتماع مع فريق سعودي
- 19:45دوري الأبطال..الجيش الملكي يختتم دور المجموعات في الصدارة
- 19:39الطماطم المغربية تثير سخط الفلاحين الأوروبيين
تابعونا على فيسبوك
آخر التطورات.. العثماني يرضخ لضغوطات حزب "أخنوش"
خلق غياب وزراء حزب "التجمع الوطني للأحرار" عن الإجتماع الأسبوعي للمجلس الحكومي المنعقد الخميس 08 فبراير، احتجاجا على التصريحات الأخيرة لعبد الإله بنكيرن؛ مزيدا من التوتر داخل الحكومة الحالية ما دفع برئيسها سعد الدين العثماني، لعقد اجتماع ليلة أول أمس بمقر دار ضيافة رئاسة الحكومة، مع قادة أحزاب الأغلبية، وذلك لأجل النظر في هذه المعضلة وفتح نقاش لإيجاد الحلول لها.
وبحسب ما أكدته مصادر مطلعة، فإن رئيس الحكومة سعد الدين العثماني توصل إلى حل يرضي جميع الأطراف، بعد تقديم بعض التنازلات التي تهم خرجات بنكيران، وذلك لأجل الحفاظ على تماسك أغلبيته، التي أربكتها التصريحات النارية لرئيس الحكومة السابق، والتي هاجم من خلالها أخنوش وإدريس لشكر بشكل مباشر.
وأوضحت نفس المصادر، أن جوا من الغضب وعدم الرضا ساد صفوف زعماء الأغلبية خلال الإجتماع، من مواقف بعض الفاعلين في حزب "العدالة والتنمية"، وعلى رأسهم عبد الإله بنكيران ، حيث أثيرت مجموعة من النقاط الخلافية بين "البيجيدي" وفريقهم بالبرلمان، ثم باقي مكونات الأغلبية الحكومية. مضيفة أن زعماء الأغلبية، دعوا إلى اتخاذ موقف معين ومحايد لأجل الحفاظ على التماسك الحكومي، حيث من المرتقب استصدار بلاغ من رئاسة الحكومة في غضون الساعات المقبلة، يوضح نتائج الإجتماع وموقفها من تصريحات بنكيران التي زعزعت التحالف الحكومي.
يذكر أن بنكيران كان قد هاجم مؤخرا كلا من عزيز أخنوش رئيس حزب "الحمامة"، وكذا الكاتب الأول لحزب "الوردة" إدريس لشكر، بعد أن اتهمه بمحاولة فرض إرادته على حزب "العدالة والتنمية" من داخل الأغلبية الحكومية.
تعليقات (0)