- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
مقتل العشرات من الفارين من أعمال العنف بالكونغو الديموقراطية
لقي 40 مدنيا على الأقل مصرعهم غرقا، في شمال غرب جمهورية الكونغو الديمقراطية لدى فرارهم باتجاه الكونغو برازافيل المجاورة.
وقال نائب محافظ ولاية جنوب أوبانغي، جان باكاتوي، في تصريح صحفي اليوم الجمعة، إن هؤلاء قتلوا خلال فرارهم من أعمال العنف بين الجيش ومتمردين، وذلك جراء انقلاب عدد من القوارب التي كانت تقل الفارين في نهر أوبانغي، أحد روافد نهر الكونغو، الذي يشكل الحدود بين البلدين. مضيفا "حتى الأربعاء الماضي، انتشلنا أربعين جثة لأشخاص غرقوا، بينما كانوا يعبرون هذا النهر تحت أمطار غزيرة مرفوقة بعواصف".
وتابع المسؤول بالكونغو الديمقراطية: "الحصيلة ما زالت مؤقتة لأن جثثا أخرى نقلتها مياه النهر إلى أماكن بعيدة". موضحا أن حالة من الرعب لوحظت يوم الإثنين الماضي في منطقة دونغو، حيث تدافع السكان فرارا نحو الكونغو برازافيل بعد الهجوم، الذي شنه خارجون على القانون بالسلاح الأبيض على موقع للجيش، مشيرا إلى أن هذا الهجوم أسفر أيضا عن إصابة عدد من الجنود بجروح.
ولا يزال سكان منطقة دونغو النائية، على الحدود بين الكونغو برازافيل وإفريقيا الوسطى، يعانون من تداعيات أعمال العنف المتصلة بتمرد مجموعة "إينيلي" في 2009، وعمليات الجيش الكونغولي التي قمعت المتمردين في 2010.