- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
- 17:30تفاصيل جدول أعمال الحكومة
تابعونا على فيسبوك
بنعتيق:"مغاربة فرنسا يعتبرون حلقة وصل بين ضفتي البحر الأبيض "
انطلقت أمس الأربعاء 04 يوليوز الجاري بمدينة الصخيرات، الورشة الموضوعاتية الأولى للخبراء المغاربة المقيمين بفرنسا تحت شعار "الابتكار والتكنولوجيات الحديثة: الفرص المتاحة للمغرب"، التي تنظمها الوزارة المنتدبة المكلفة بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، خلال يومي 04 و05 يوليوز الجاري.
وفي كلمة له خلال حفل افتتاح الورشة المذكورة، أكد عبد الكريم بنعتيق الوزير المنتدب المكلف بالمغاربة المقيمين بالخارج وشؤون الهجرة، أن المغاربة القاطنين بفرنسا يشكلون حلقة وصل بين ضفتي البحر الأبيض المتوسط، ويساهمون في التنمية السوسيو اقتصادية للبلد الأم وبلد الاستقبال، مضيفا أنهم تمكنوا من فرض وجودهم ليصبحوا رافعة للتنمية والتعاون تعمل على تعزيز الشراكة بين البلدين، ومن ثم الحاجة إلى تأطير جهودهم من أجل استهداف أمثل لمساهمتهم في التنمية.
وكشف بنعتيق عن الأهداف الرئيسية من تنظيم هذه الورشة، التي تندرج ضمن سلسلة تضم 12 ورشة موضوعاتية لتعبئة الكفاءات المغربية المقيمة بفرنسا، في 12 جهة بالمغرب، وتتمثل هذه الأهداف في تثمين خبرات وتجارب الخبراء المغاربة بفرنسا، في مجال الابتكار والتكنولوجيات الحديثة وربط جسور الشراكة بينهم وبين نظرائهم بالمغرب.
ومن جانيه، أشار جون فرانسوا جيرو السفير الفرنسي بالمغرب، إلى أن بلاده تعتبر من أول الدول الداعمة للمغرب في جميع المجالات منذ مدة طويل، مضيفا في الوقت ذاته أن تعزيز شراكة استثنائية يمر عبر المغاربة المقيمين بالخارج، الذين يضطلعون بدور حيوي في تدعيم العلاقات الثنائية، مسجلا أن الدراسة بفرنسا تستقطب الشباب المغاربة، إذ يأتي المغاربة على رأس قائمة الطلبة الأجانب المقبولين في المدارس الفرنسية العريقة.