- 14:03ميرسك تنفي نقل أسلحة لإسرائيل عبر الموانئ المغربية
- 13:30هجوم سيبراني يشل خدمات عمومية ببلجيكا
- 13:10كاميرات للأمن تترصّد الجريمة في شوارع أكادير
- 13:00حملة مراقبة استباقية للحد من انتشار السل باقليم تنغير
- 12:43لفتيت يتصدى لأصحاب الطاكسيات
- 12:24تونس.. السجن من 13 إلى 66 عاما للمتورطين في قضيّة "التآمر على أمن الدولة"
- 12:01رغم الانتقادات.. “دوزيم” تعيد برنامج “جام شو”
- 11:33ترامب: اتفاق المعادن مع أوكرانيا قد يوقع الأسبوع المقبل
- 11:09رومان سايس يتوج رفقة السد بلقب الدوري القطري
تابعونا على فيسبوك
العلاقات المغربية - الإسرائيلية ليست كما نتصورها نحن..!
كذبت دراسة أجراها المعهد الإسرائيلي للسياسات الخارجية الإقليمية "ميتافيم"، كل التوقعات حول العلاقات بين المغربية - الإسرائيلية، مؤكدة أنها على نطاق واسع وتشكل المصالح المشتركة بين الدولتين الركيزة الأساسية لهذه العلاقات.
وحسب الدراسة الإسرائيلية، أن "التعاون بين البلدين واسع نسبيا في نطاقه والمصالح الكامنة فيه قوية ودائمة"، مضيفة أن "الركائز الأساسية للتعاون هي أولا، وقبل كل شيء العلاقة اليهودية المغربية التي دامت أكثر من ألفي عام"، متوقفة عند "التعاون الأمني، الذي تبلور في أوائل الستينيات والمستمر حتى يومنا هذا". وتابعت "اليوم يعيش نحو مليون يهودي مغربي في إسرائيل ويقوم عشرات الآلاف من الإسرائيليين بزيارة المغرب كل عام للسياحة، التجارة، أو زيارة العائلة".
ورغم ذلك، فقد أكد معهد "ميتافيم"، أن العلاقات الدبلوماسية المعلنة "لا تزال بعيدة عن تحقيق إمكاناتها، وهي محدودة تحت السقف الزجاجي للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، ويتأثر بأنشطة حركات المقاطعة في المغرب". ولفت إلى ما اعتبره "انقساما عربيا أمازيغيا داخل المجتمع المغربي"، مرجعا أسبابه إلى "العلاقات الإسرائيلية المغربية بالنظر إلى العلاقة التاريخية والثقافية بين اليهود والأمازيغ، إذ أنه في القرون الأولى تحولت العديد من القبائل الأمازيغية إلى الديانة اليهودية، حيث ترى العديد من القبائل الأمازيغية إلى يومنا هذا أن اليهودية جزء من التراث الأمازيغي".
وأوردت الدراسة ذاتها، أن مسلسل "التطبيع" لا يقف عند الجوانب السياسية والأمنية بل يشمل أيضا القطاع السياحي الذي تعزز أكثر خلال العشرية الأخيرة، وتمثل ذلك في زيارة قرابة 45 ألف إسرائيلي سنويا المغرب، فيما يصل عدد المغاربة الذين يزورون إسرائيل سنويا إلى 35 ألفا، بالرغم من تعقيدات الإجراءات الإدارية المتعلقة باستخراج تأشيرات السفر، وفي ظل عدم وجود خطوط جوية مباشرة بين الرباط وتل أبيب.
تعليقات (0)