X

شركة LG تسخر عبقريتها الإبتكارية وذكائها البيئي للمساهمة في بناء مدن المستقبل

شركة LG تسخر عبقريتها الإبتكارية وذكائها البيئي للمساهمة في بناء مدن المستقبل
الأربعاء 25 يوليو 2018 - 09:00
Zoom

حرصت "LG Electronics" على تحقيق مقاربة متطابقة بين كلمات شعار استراتيجية هويتها المؤسسية، "عندما يصبح كل شيء ممكنا.. تصبح الحياة أفضل"، والذي يعتبر امتدادا لهويتها السابقة "نحو حياة أفضل مع LG"، وبين النشاطات التي يتم تنفيذها لتأدية الإلتزامات التي ينطوي عليها الشعار من أجل خلق هذه الحياة التي وعدت بها، وعلى تحقيق ذات المقاربة مع شعار استراتيجيتها الإنتاجية "تسليم الإبتكار من أجل حياة أفضل"، رافعة راية الإستدامة.

وحسب بلاغ صحافي، فإن شركة LG لم تدخر جهدا للمساهمة في تكوين المنظومة المستقبلية التي تقوم على الإستدامة، والتي تعد ضرورية لمخططي المدن لتشييد مدن المستقبل بتقنيات حديثة تدفع حدود الإبتكار لأعلى المستويات من أجل خدمة الإنسان، ولتطوير المدن القديمة لتواكب المستقبل وحداثته بالإعتماد على التكنولوجيا النظيفة التي تروج لثقافة الإستدامة من حيث التصميم والبناء والبنى التحتية والتجهيزات، بما يضمن مواجهة التحديات وتحقيق الرفاه والأمان للأجيال الحالية والقادمة مع بصمة خضراء تستوعب التوسع الحضري وتخفض استهلاك الطاقة والمياه وتحد من التلوث والنفايات.

وفي هذا الإطار، أكد مدير عام شركة "LG Electronics" المشرق العربي، هونج جو جون، أن "إل جي التي يرمز شعارها للعالم والمستقبل والإنسانية والتكنولوجيا، وضعت على عاتقها منذ بواكير عهدها حتى اليوم المشاركة في خلق المستقبل الذي يريده الجميع لحياة أفضل، وذلك بعبقرية ابتكارية وذكاء بيئي يتم التركيز معهما على استراتيجيات تشغيلية وإنتاجية وتكنولوجيات خضراء ترمم ما أتلفته الثورة الصناعية والسلوكيات البشرية الخاطئة على كوكب الأرض الذي لا يعد من الإنتقال به إلى حالة أفضل أملا بعيدا".

وقد قدمت LG في هذا المجال وسائل عديدة تشكل نواة مدن المستقبل التي تحقق التكامل بين المطلبات الإنسانية والجوانب الصحية والبيئية والاقتصادية في بيئة المعيشة والعمل والتي تمكنت من نيل الجوائز والإشادات العديدة، هذا إلى جانب تصنيف الشركة كواحدة من أكثر 100 شركة مستدامة في العالم لقدرتها على إحداث تغييرات كبيرة على صعيد الاستدامة.

أضف تعليقك

300 / الأحرف المتبقية 300
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم

تعليقات (0)

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي ولو.برس

إقــــرأ المزيد