- 13:22دعم أوروبي بـ225 مليون يورو لإعادة إعمار مناطق الزلزال
- 13:03تغيير مفاجئ لتوقيت نهائي كأس أمم إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 12:40توقّف تصدير الأسماك من المغرب إلى سبتة المحتلة
- 12:22الاعتداءات على الأساتذة يصل قبة البرلمان
- 12:08إسبانيا تجدد تأكيدها على دعم مبادرة الحكم الذاتي
- 12:00وفد عسكري قطري يزور مؤسسة وسيط المملكة
- 11:42استياء حقوقي لعدم التواصل بالأمازيغية بمطار الناظور
- 11:26الحكومة تستأنف الحوار الإجتماعي بلقاء النقابات والباطرونا
- 11:25المغاربة يتصدرون نظام الضمان الاجتماعي إسبانيا
تابعونا على فيسبوك
العنصر يحمل الحكومة مسؤولية تأخر المشاريع التنموية بالجهات
خرج امحند العنصر، الأمين العام للحركة الشعبية، ورئيس جهة فاس مكناس، عن صمته وحمل الحكومة مسؤولية التأخير في تخويل الاختصاصات المركزية إلى الجهات، وفي تفعيل برامج التنمية الجهوية، مؤكداً أن "تسجيل التأخير في تفعيل برامج التنمية الجهوية قائمة، لأن الحكومة لم تشرع في رصد اعتمادات صندوق التنمية القروية بالنسبة ل 60 في المائة المتبقية سوى خلال سنة 2017 ".
وقال العنصر في حوار له مع الموقع الرسمي لحزب "السنبلة"، إن "المسؤولية بالدرجة الأولى تعود إلى الحكومة و إلى رئيسها، بل يمكن القول في هذا الباب أن وزارة الداخلية، وبغية تدارك تقاعس قطاعات حكومية أخرى، بادرت، ربما بشكل يتجاوز اختصاصاتها، إلى عقد اجتماعات مابين رؤساء الجهات وبعض القطاعات الوزارية، وإحداث لجان دراسة قطاعية يرأسها رؤساء الجهات لتسريع تحويل الاختصاصات وتطبيق اللاتمركز الإداري"، حسب تعبيره.
وأوضح، رئيس جهة فاس مكناس أن "هناك مقاربتان قابلتان للنقاش مع ما تتضمنه من سلبيات، مشيراً إلى أن "الجهات تناضل من أجل مقاربة تزاوج بين المنهجيتين، وتطالب بأن تجري المفاوضات حول إبرام عقود البرامج بين رئيس الجهة المنتخب والوالي كممثل معين للدولة”، مستدركا أن هذه “المقاربة تصطدم بعدم قدرة رئيس الحكومة على تطبيق اللاتمركز الإداري، وفقا للتوجهات الملكية"، على حد تعبير العنصر.
تعليقات (0)