- 10:20مناهضو التطبيع يحتحون بالرباط تضامنا مع نساء فلسطين ولبنان
- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
- 09:47الأزمة الليبية.. تأكيد أفريقي على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
- 09:27أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الإثنين
- 09:26عمليات البحث على السائح البلجيكي لازالت مستمرة في يومها الرابع
- 09:08صحيفة إسبانية: المغرب وجهة استراتيجية للشركات الدولية
- 08:41النقابات تهدد بالتصعيد بسبب توقف الحوار الاجتماعي
- 08:21فرق تقنية لمواجهة توحل السدود في ظل إجهاد مائي حاد
- 08:20المغرب يعتزم إطلاق الجيل الخامس للإنترنت 5G في هذا التاريخ
تابعونا على فيسبوك
بروفايلات سيدات الأعمال الأكثر نفوذا بالعالم..باري أوكيدن وريثة شركة "كوكس" للإعلام
يقدم موقع "ولو.بريس" طيلة أيام شهر رمضان المبارك، لقرائه الكرام سلسلة من الحلقات سيتم فيها الكشف عن مجموعة من أسماء النساء اللاتي برزن في عالم المال والأعمال والاقتصاد بالعالم، واللاتي استطعن مضاعفة ثرواتهن التي وصلت إلى أزيد من 1 تريليون دولار بفضل مجهوداتهن وذكائهن وفي بعض الحالات دهائهن.
وسنكشف لكم في هذه الحلقة، بعضا من جوانب حياة سيدة صنفت ضمن أغنى سيدات العالم، ويتعلق الأمر بالمليارديرة باري أوكيدن وريثة شركة "كوكس" للإعلام.
من تكون باري أوكيدن وكم تبلغ ثروتها؟
هي مليارديرة أمريكية، ولدت في عام 1950 في هونولولو بولاية هاواي الأمريكية، وورثت باري ثروة طائلة في عام 2007، عن والدتها التي توفت، كما أنها ورثت حينها أيضا نحو 25 في المائة من أسهم شركة "كوكس انتربرايز"، والتي أسسها جدها بلير جيمس كوكس.
وتبلغ ثروة باري حاليا، نحو 8.6 مليارات دولار، لتصبح بذلك بهذه الثروة الطائلة في المرتبة الـ 18 كأثرى نساء الكون، بجانب وجودها ضمن قائمة أغنى سيدات أمريكا.
حياتها العائلية ومسارها التعليمي والمهني
درست باري في مدرسة هاواي للبنات، التي أسستها والدتها باربرا كوكس أنتوني، قبل أن تتدرب باري بعد ذلك لتصبح معلمة.
وقررت باري أوكيدن في السبعينات الانتقال من أمريكا إلى أستراليا التي استقرت بها وتحديدا في نيوساوث ويلز، وذلك بعد زواجها من سيمون باري، وأنجب الزوجان ولدان هما أندرو وهنري، قبل أن ينفصلا عن بعضهما.
وبالرغم من أن باري لديها حصة كبيرة من شركة "كوكس" للإعلام، إلا أنها لن تشغل أي منصب بالشركة التي يديرها حاليا شقيقها جيمس كينيدي الذي يشغل منصب رئيس مجلس الإدارة، في حين تعتبر عمتها آن كوكس تشامبرز، أكبر مساهم في الشركة.
أعمالها الخيرية
تهتم باري أوكيدن بالأعمال الخيرية، حيث عملت على إنشاء العديد من المدارس، منها مدرسة شور ومدرسة سكون نغر، كما أنها عملت على تدشين مراكز خيرية وعلى رأس هذا المراكز، مركز جامعة هاواي للشيخوخة، ومركز رعاية المسنين غير الربحي.