- 11:43محكمة البيضاء ترفع عقوبة رئيس بلدية ورزازات
- 11:27بوريطة: الوزارة تحث الدول الأوروبية على معالجة إختلالات أنظمة الفيزا
- 11:26قاضي التحقيق يحيل 3 أبناء عائلات معروفة على سجن عكاشة
- 11:06نقابة تُندّد بتدخل الأمن لوقف اعتصام مربية بالتعليم الأولي
- 11:00بورصة الدار البيضاء تفتتح تدوالاتها على وقع الأخضر
- 10:46أكادير تسجل إقبالا استثنائيا في عدد الزوار
- 10:20مناهضو التطبيع يحتحون بالرباط تضامنا مع نساء فلسطين ولبنان
- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
- 09:47الأزمة الليبية.. تأكيد أفريقي على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
تابعونا على فيسبوك
بروفايلات سيدات الأعمال الأكثر نفوذا في العالم..فرانسواز بيتنكور الوريثة الجديدة لشركة "لوريال"
يقدم موقع "ولو.بريس" طيلة أيام شهر رمضان المبارك، لقرائه الكرام سلسلة من الحلقات سيتم فيها الكشف عن مجموعة من أسماء النساء اللاتي برزن في عالم المال والأعمال والاقتصاد بالعالم، واللاتي استطعن مضاعفة ثرواتهن التي وصلت في بعض الحالات إلى أزيد 1 تريليون دولار بفضل مجهوداتهن وذكائهن وفي بعض الحالات دهائهن.
وفي ثاني حلقة من هذه السلسلة، سنكشف لكم بعضا من جوانب حياة ثاني أغنى امرأة بالعالم ويتعلق الأمر بالفرنسية "فرانسواز بيتنكور مايرز".
من تكون فرانسواز بيتنكور وكم تبلغ ثروتها؟
تعتبر فرانسواز التي تبلغ من العمر 64 عام، الابنة الوحيدة لليليان بيتنكور صاحبة شركة "لوريال"، والتي توفيت في شهر شتنبر الماضي عن عمر ناهز الـ 94 عاما، لتكون بذلك فرانسواز عقب وفاة والدتها وريثة الشركة الفرنسية "لوريال" عملاق صناعة التجميل العالمية.
وتحتل فرانسواز المرتبة الثانية كأغنى امرأة بالعالم، بعدما بلغ صافي ثروتها نحو 42.2 مليار دولار.
أسباب الخلاف بين فرانسواز ووالدتها؟
وقعت في عام 2007 أزمة بين فرانسواز بيتنكور مايرز ووالدتها ليليان بيتنكور، حيث رفعت الابنة فرانسواز دعوى قضائية على والدتها، بعد مخاوفها من أن تتعرض والدتها لاستغلال من جانب المحيطين بها في ظل تراجع حالتها الصحية.
ومن الأسباب التي أثارت مخاوف فرانسواز، تلقي المصور فرانسوا ماري بانيي صديق ليليان بيتنكور عام 2008، هدايا عينية قيمتها مئات الملايين من الدولارات، وكان من بينها لوحات للفنان بيكاسو بالإضافة إلى جزيرة مساحتها 670 فدانا في سيشل.
وأكدت الابنة أنها اتخذت إجراءات قانونية ضد المصور، بعد أن أخبرها طاقم العمل في منزل والدتها أن هناك مزاعم عن اعتزامها تبنيه.
وعادت العلاقة بين الأم وابنتها إلى طبيعتها في عام 2010، بعدما أمر قاضي فرنسي بوضع الأم تحت رعاية عائلتها بسبب تدهور صحتها.