- 12:14انخفاض أثمان الصناعات التحويلية بـ0.2 في المائة
- 11:47الإطاحة بعصابة الفراقشية نواحي اشتوكة آيت باها
- 11:30خبراء يطالبون بتطعيم الأطفال لمواجهة انتشار بوحمرون
- 11:02وزير الفلاحة يرجع سبب غلاء الدجاج إلى ارتفاع أسعار الكتاكيت
- 10:40تركيا تُنشئ مصنعاً للدرونات في المغرب
- 10:19محلل جزائري يصدم إعلام بلده ويكشف قدرات المغرب لتنظيم كأس إفريقيا
- 10:04قرار جديد من المحكمة التجارية بخصوص لاسامير
- 09:56السفارة المغربية تدخل على خط اختفاء طالبتين مغربيتين في لندن
- 09:43رسميا.. الأهلي المصري يعلن تعاقده مع أشرف بن شرقي
تابعونا على فيسبوك
الدبلوماسية الملكية تخترق أكبر داعمي أوهام "البوليساريو" في إفريقيا
بعد طي المغرب صفحة القطيعة مع كوبا وجنوب إفريقيا، وذلك بفضل الإسترتيجية الناجحة التي تنهجها المملكة تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس؛ جاء الدور هذه المرة على جمهورية أنغولا أكبر مساند لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية في القارة السمراء.
فعلى هامش مشاركة جلالة الملك مؤخرا في أشغال قمة المناخ ببرازافيل، استقبل جلالته رئيس جمهورية أنغولا جواو لورنسو، الذي يعد من أشد أعداء المملكة وأكبر داعمي جبهة "البوليساريو"، إلى درجة أن بلاده كانت تعارض بصريح العبارة عودة المغرب للاتحاد الإفريقي في يناير 2017، ولم تصوت على قرار العودة إسوة ب17 دولة أخرى.
وتعد أنغولا من الدول الإفريقية القليلة التي لم يزرها الملك محمد السادس، وهي التي اعتادت طيلة السنوات الماضية على استقبال أكثر من مرة مبعوثين عن "البوليساريو"، وترديد نفس أسطوانة الجبهة والمتعلقة بتصفية الإستعمار والمطالبة بالإستفتاء وحق تقرير المصير، رغم إقرار جل الدول باستحالة هذا الخيار ودعمها لمقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.
وكانت أنغولا محسوبة على الدوام ضمن قائمة الدول الإفريقية الأنغلوسكسونية التي تعادي المغرب، على غرار جنوب إفريقيا وزيمبابوي وناميبيا وكينيا وسيراليون والموزامبيق وبوتسوانا.
تعليقات (0)