- 01:23قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 10 مارس 2025
- 01:00جدل في الرباط حول هدم المساكن
- 00:45المغرب وكينيا يعززان تعاونهما الكروي باتفاقية شراكة استراتيجية
- 00:30زيادة ملحوظة في طلبات التبرع بالأعضاء في المغرب
- 00:15تأسيس "الجامعة الوطنية لمصنعي وموزعي القهوة"
- 00:00"جمال كوميدي كلوب" يطلق عروضًا لصالح جمعية "أطلس كيندر" لحماية الأطفال
- 23:50منتجع مازاغان يحتفل بنجاح النسخة الثانية من برنامج القيادة النسائية
- 23:40سفارة المملكة العربية السعودية بالمغرب تنظم حملة خيرية تحت شعار "قافلة الخير"
- 23:30الدرك يوقف شابا حاول اختطاف تلميذة بالسلاح الأبيض ضواحي وزان
تابعونا على فيسبوك
الدبلوماسية الملكية تخترق أكبر داعمي أوهام "البوليساريو" في إفريقيا
بعد طي المغرب صفحة القطيعة مع كوبا وجنوب إفريقيا، وذلك بفضل الإسترتيجية الناجحة التي تنهجها المملكة تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس؛ جاء الدور هذه المرة على جمهورية أنغولا أكبر مساند لجبهة "البوليساريو" الإنفصالية في القارة السمراء.
فعلى هامش مشاركة جلالة الملك مؤخرا في أشغال قمة المناخ ببرازافيل، استقبل جلالته رئيس جمهورية أنغولا جواو لورنسو، الذي يعد من أشد أعداء المملكة وأكبر داعمي جبهة "البوليساريو"، إلى درجة أن بلاده كانت تعارض بصريح العبارة عودة المغرب للاتحاد الإفريقي في يناير 2017، ولم تصوت على قرار العودة إسوة ب17 دولة أخرى.
وتعد أنغولا من الدول الإفريقية القليلة التي لم يزرها الملك محمد السادس، وهي التي اعتادت طيلة السنوات الماضية على استقبال أكثر من مرة مبعوثين عن "البوليساريو"، وترديد نفس أسطوانة الجبهة والمتعلقة بتصفية الإستعمار والمطالبة بالإستفتاء وحق تقرير المصير، رغم إقرار جل الدول باستحالة هذا الخيار ودعمها لمقترح الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية.
وكانت أنغولا محسوبة على الدوام ضمن قائمة الدول الإفريقية الأنغلوسكسونية التي تعادي المغرب، على غرار جنوب إفريقيا وزيمبابوي وناميبيا وكينيا وسيراليون والموزامبيق وبوتسوانا.
تعليقات (0)