- 01:00أشبال الأطلس يصطدمون بجنوب إفريقيا في ربع نهائي كأس إفريقيا لأقل من 17 سنة
- 00:25قراءة في الصحف المغربية ليوم الإثنين 07 أبريل 2025
- 22:48أولمبيك خريبكة يواصل خلق المفاجآت ويُقصي حسنية أكادير من كأس العرش
- 21:09"كان" الناشئين.. المنتخب الوطني يهزم تنزانيا ويتأهل للمونديال ودور الربع
- 20:40توقيف مروج خطير للهيروين بالفنيدق
- 20:13مروحية للدرك تنقل الشيخ جمال القادري البودشيشي إلى المستشفى العسكري بالرباط
- 19:43ارتفاع كلفة إنجاز طريق مراكش–فاس إلى 28 مليار درهم
- 19:13الرميلي تشارك في حفل تثمين الإنارة الفنية بشارع الأمير مولاي عبد الله
- 18:54مستجدات قضية اغتصاب طفلة من طرف 3 شيوخ بقلعة السراغنة
تابعونا على فيسبوك
دبلوماسي مغربي.. خدمة القارة الإفريقية أولوية استراتيجية للمغرب
أبرز لطفي بوشعرة، سفير المغرب بالنمسا والممثل الدائم للمملكة لدى المنظمات الدولية في فيينا، في كلمة له الثلاثاء 06 مارس أمام مجلس ممثلي الوكالة الدولية للطاقة النووية، أن إفريقيا والعمل من أجل خدمة القارة الإفريقية يمثلان أولوية إستراتيجية بالنسبة للمغرب داخل الوكالة.
وجدد الدبلوماسي المغربي، التأكيد على إلتزام المغرب واستعداده لتقاسم خبرته في مجال الإستخدام السلمي للتكنولوجيات النووية مع الدول الأعضاء في الوكالة، خاصة البلدان الأفريقية، في إطار التعاون جنوب - جنوب والتعاون الثلاثي التضامني، بما في ذلك اتفاق التعاون الإقليمي الإفريقي.
وأوضح بوشعرة، أن المغرب وقع الأسبوع الماضي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية اتفاقا حول مشروع (مختبر أبحاث الإنترنت) "أيرل"، الذي من شأنه أن يمكن البلدان الإفريقية التي لا تتوفر على مفاعل للبحث من الولوج عبر الإنترنت إلى مرافق المفاعل البحثي المغربي الذي يديره المركز الوطني للطاقة والعلوم التقنية النووية. مشيرا إلى أنه بفضل دعم الوكالة الدولية للطاقة النووية، قامت المملكة بتطوير الخبرات الوطنية في مجالات الصحة والمياه والفلاحة والبيئة وفي تعزيز الإستخدام السلمي للتطبيقات والتكنولوجيا النووية لأغراض التنمية المستدامة.
وخلص المتحدث ذاته، إلى أن المغرب، بهدف تحقيق أهداف التنمية المستدامة وتلك الخاصة باتفاق باريس بشأن المناخ، مقتنع بالدور الهام للطاقة النووية في التنمية المستدامة، لا سيما من خلال التقليل من الإعتماد على الطاقة الاحفورية ومكافحة انبعاثات الغازات والإحتباس الحراري، والتخفيف من آثار التغيرات المناخية، فضلا عن تحلية مياه البحر.
تعليقات (0)