- 12:14باريس سان جيرمان يواجه أولمبيك ليون قمة مثيرة بالدوري الفرنسي
- 11:50جمال بن صديق يعود بقوة إلى "غلوري"بإسقاط خصمه بالضربة القاضية
- 11:15طنجة..السرعة القاتلة تودي بحياة فتاتين في حادث مروع
- 10:42أمن البيضاء يُوقف فرنسياً مبحوث عنه دولياً
- 10:42الأمطار الغزيرة تغرق شوارع طنجة
- 10:10الميلودي المخارق على رأس الاتحاد المغربي للشغل لولاية رابعة
- 10:09الناخبون الألمان يتوجهون إلى صناديق الاقتراع لانتخابات "البوندستاغ"
- 09:38ريال مدريد يستضيف جيرونا سعيا للإلتحاق بالصدارة
- 09:03توشيح السفير السابق للأرجنتين بالمغرب بالحمالة الكبرى للوسام العلوي
تابعونا على فيسبوك
ابنة أندري أزولاي تفتح ملف تدريس اللغة الأمازيغية من داخل "اليونسكو "
أكد رئيس التجمع العالمي الأمازيغي رشيد الراخا أنه توصل خلال الشهر الجاري، بجواب من ابنة المستشار الملكي أندري أزولاي والمديرة العامة لمنظمة اليونسكو، والذي جاء كرد على الرسالة التي بعثها لها بمناسبة تعيينها خلال المؤتمر العام في دورته التاسعة والثلاثين، مديرة عامة جديدة لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو"، والتي تضمنت واقع التعليم بالمغرب والعراقيل التي تواجه تعلم اللغة الأمازيغية في المدرسة المغربية.
وأكدت رسالة منظمة اليونسكو الموقعة من طرف فيرمين متاكو نائب المديرة العامة، على أهمية الملاحظات التي سجلها بشأن التعليم خاصة في شمال إفريقيا والمغرب، كما أكدت الرسالة على ضرورة تعزيز اللغة الأم في المنظومة التعليمية، وذلك من خلال التوصل إلى حلول لمجموعة العراقيل والصعوبات المتعلقة بالتعليم.
وأضافت رسالة مديرة اليونسكو، أنه فيما يتعلق بمشكلة التعليم بشكل عام، تساعد اليونسكو الدول الأعضاء في إيجاد الحلول المناسبة للتحديات الرئيسية للتعليم، مثل الهدر المدرسي والإقصاء الاجتماعي، وبالتالي فإن المنظمة تولي أهمية كبيرة للشباب، وتساعدهم على تجنب الوقوع في الانحراف، والبطالة والتطرف.
وقالت المديرة العامة لليونسكو أودري أزولاي في رسالتها، "انه لا يمكن اعتبار اللغة مجرد وسيلة للتواصل، فهي أهم من ذلك بكثير إنها أساس إنسانيتنا، وهي الوعاء الذي يحفظ قيمنا ومعتقداتنا وهويتنا، وهي الوسيلة التي تتيح لنا نقل تجاربنا وتقاليدنا ومعارفنا، ويبين التنوع اللغوي الثراء اللا محدود لتصورات الإنسان وأساليب عيشه".
وتطرقت مديرة اليونيسكو في ختام رسالتها إلى الدورة التدريبية الأولى والتي نظمت يومي 21 و22 من فبراير المنصرم، حول كتيب "أكتب السلام" المكتوب بعدة لغات منها الأمازيغیة باعتبارھا إحدى اللغات الأم العريقة في العالم، وقد شاركت في هذه الورشة للكتابة بحرف تيفيناغ، أربعة عشر مدرسة ثانوية من أكاديمية الرباط ـ سلا ـ القنيطرة للتربية والتكوين.
تعليقات (0)