- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
تابعونا على فيسبوك
جنيف.. الدرهم تستعرض تجربة المغرب في مجال الإندماج
أكدت رقية الدرهم، كاتبة الدولة المكلفة بالتجارة الخارجية، الخميس 25 أكتوبر بجنيف، خلال لقاء وزراي حول روح المقاولة، في إطار المنتدى العالمي للإستثمار، أن النهوض بروح المبادرة بالمغرب توجد على رأس أولويات الحكومة في مجال الإندماج، بالإضافة إلى إدماج مبادئ التنمية المستدامة كإحدى المكونات الأساسية لإستراتيجيات التنمية الإقتصادية والإجتماعية.
وأوضحت الدرهم، أنه، وبفضل الرؤية المتبصرة وريادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أطلقت المملكة إصلاحات شجاعة على مستوى جميع القطاعات، جعلت التنمية البشرية في صلب مبادراتها، أثمرت تقدما اجتماعيا واقتصاديا ملموسا. مبرزة أن الإقتصاد المغربي المتنوع ظل مرنا، ومنفتحا وفي تطور مطرد، مما انعكس إيجابا على المخططات القطاعية في مجالات الصناعة، والسياحة، والفلاحة، والطاقات المتجددة واللوجيستيك، مشيرة إلى أن نمو الناتج الداخلي الخام ظل إيجابيا حتى في الفترات الأكثر صعوبة خلال الأزمة الاقتصادية.
وذكرت كاتبة الدولة أنه، وفي يناير 2017، قام المغرب بتفعيل استراتيجيته الوطنية للتنمية المستديمة في أفق 2030، والتي جاءت ثمرة لمشاورات جرت في إطار مشاركة واسعة وملموسة لجميع الأطراف المعنية. موضحة أن النهوض بروح المبادرة والمشاركة النشيطة للمقاولات الصغرى والمتوسطة تم تحديدها كإجراءات سياسية فعالة من أجل مسلسل شامل ومندمج للتنمية الإقتصادية والإجتماعية. مؤكدة على تعبئة السلطات العمومية في إطار الإستراتيجية الوطنية للتنمية البشرية، كالتنزيل الجهوي للإستراتيجيات القطاعية في إطار الرؤية الملكية حول الجهوية المتقدمة، ومأسسة المسؤولية الاجتماعية والبيئية للمقاولات والإستثمار المسؤول اجتماعيا.
تعليقات (0)