- 12:15اتحاد طنجة يتفوق على الفتح الرياضي في البطولة الاحترافية "إنوي"
- 12:00تغيير مكان حفل تنصيب ترامب
- 11:33السفنج واتاي..هوية مغربية
- 11:32حملة طبية لإزالة "الجلالة" بالمناطق النائية
- 11:05الأزرق لـ"ولو": أهمية مدونة الأسرة في ارتباطها بإمارة المؤمنين
- 10:45تعاون مغربي ألماني في مجال الأغدية والزراعة
- 10:30كريمة بنيعيش: العلاقات المغربية الإسبانية نموذج للشراكة الاستراتيجية المتكاملة
- 10:26بركان .. حزب التجمع الوطني للأحرار يعقد لقاءً إقليمياً لتقييم الحصيلة التنموية
- 10:07قانون الإضراب ينزل الحقوقيين للشارع
تابعونا على فيسبوك
بعد أزمة 2002.. سيناريو توتر جزيرة "ليلى" بين المغرب وإسبانيا يعيد نفسه
بعد الأزمة الديبلوماسية التي كادت تندلع بين المغرب وإسبانيا سنة 2002 بسبب جزيرة "تورة" أو "ليلى"، قامت قوات مغربية الجمعة 17 ماي، بإجلاء ثمانية مهاجرين أفارقة علقوا بالجزيرة المذكورة، وذلك بعد أن لجأوا إليها إثر غرق قاربهم الذي حاولوا عبره الهجرة إلى الجنوب الإسباني.
ووفق ما أكدته مصادر إعلامية إسبانية، أن رياحا قوية اعترضت المهاجرين، من ضمنهم امرأة ورضيعها، وكانوا معرضين للموت وفريسة للغرق لولا وجودهم قرب جزيرة "ليلى" التي لجؤوا إليها واعتصموا بصخورها. ونقلت عن مندوب حكومة مدينة سبتة المحتلة، قوله "إن الإتفاقية الموقعة بين إسبانيا والمغرب في مجال التعاون في قضايا الهجرة، سمحت لقوات مغربية بدخول جزيرة "ليلى"، لإنقاذ المهاجرين، باعتبار أن الرباط ومدريد لا يمكن لهما الإقتراب من الجزيرة بعد الإتفاق الذي جرى بين الرباط ومدريد عقب "أزمة 2002"، والقاضي بعدم استغلال الجزيرة".
للإشارة فجزيرة "ليلى" تقع على بعد مئتي متر أو أقل بقليل من الشاطئ المغربي ضمن حدود المياه المغربية، وبينها وبين مدينة طنجة أربعون كيلومترا، وتبعد عن مدينة سبتة المغربية -التي تحتلها إسبانيا- نحو ثماني كيلومترات، ويبعد عنها أقرب شاطئ إسباني نحو 14 كيلومترا.
تعليقات (0)