- 11:03توقيع اتفاقيتين لتعزيز صناعة السيارات المغربية
- 10:44 أرقام صادمة عن المصابين بمرض “الهيموفيليا” بالمغرب
- 10:35بورصة البيضاء تفتتح تدوالاتها على وقع الأخضر
- 10:21خبراء الماء يدعون بركة لمكافحة التوحل بالسدود
- 10:03الرصاص يلعلع بآسفي لتوقيف شخص من ذوي السوابق
- 09:40أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الخميس 17 أبريل
- 09:30هنغاريا تجدد دعمها للحكم الذاتي في الصحراء المغربية
- 09:22فتاح: الذكاء الصناعي ضرورة لتجويد الخدمات
- 09:11بوريطة يصل إلى العاصمة الإسبانية مدريد
تابعونا على فيسبوك
المغرب يتقاسم تجربته وخبرته في مجال الأسواق المالية على المستوى الإفريقي
أكدت فتحية بنيس، الرئيسة المديرة العامة لهيأة الإيداع المركزي للأوراق المالية بالمغرب، في تصريح لها على هامش المنتدى العالمي الخامس للودائع المركزية لسندات القيم المنقولة المنعقد بمراكش، أن المغرب يتقاسم تجربته وخربته في الأسواق المالية والرساميل مع مختلف البلدان الإفريقية، وذلك بالنظر إلى التقدم الذي حققته المملكة في هذا المجال.
وأوضحت بنيس، أن المملكة سجلت تقدما في مجال الأسواق المالية والرساميل مقارنة بالعديد من الجهات، مردفة بالقول "وقد عملنا مع البنك المركزي التونسي من أجل إصدار أوراق الخزينة وتدبيرها، نفس الشيء مع كوت ديفوار والغابون". مضيفة أن المملكة تعرف تطورا كبيرا في مجال الرقمنة، مؤكدة على أهمية جعل المغرب منصة مالية إقليمية قادرة على جذب المستثمرين الأوروبيين والإفريقيين وتشجيع الإستثمارات المغربية في الخارج.
وأشارت المسؤولة بهيأة الإيداع المركزي للأوراق المالية، إلى ضرورة تطوير تكنولوجيا بلوكشاين بشكل سريع، بالنظر إلى ما تقدمه من مزايا على مستوى اللامركزية، واستطردت قائلة "نحن بصدد تبادل الممارسات الجيدة وليس بتلقين الدروس". مجددة التأكيد في هذا السياق، أن الأمر يتعلق بعلاقة رابحء رابح.
وتعد هيأة الإيداع المركزي للأوراق المالية التي أحدثت بالمغرب سنة 1997، مؤسسة مكلفة بحفظ السندات لحساب المنتسبين إليها وبتدبير نظام تسديد وتسليم السندات. كما أنها مكون أساسي في تنظيم تدفقات السندات ضمن السوق المالي، وخاصة، في محيط يتضمن سندات مجردة ماديا وتوفر الأمان والسهولة الضرورية لحسن سير العمليات لما بعد السوق.
تعليقات (0)