- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
- 16:04توقيف سيدة وقابلة بتهمة تزوير نسب طفل بفاس
تابعونا على فيسبوك
ملفات
الحلقة 30 من ثنايا الذاكرة...الرؤية مسؤولية الجميع
أثبتت التجارب أن نجاح أي مشروع رهين بمدى الاهتمام بالموارد البشرية، باعتبارها أداة وصل لترجمة المناهج والبرامج إلى حيز التطبيق والتنفيذ، وجعل مدلول لها على مستوى الفعل، بعدما كانت مجرد خطاطات أو آليات جامدة.
فمنظومة التربیة والتكوین، تعتبر عملا جماعيا، ولا يمكن أن نقول بأنها مسؤولية ترجع إلى القطاع الفلاني أو غير ذلك، بل هي كما وضعت، فقد أصبحت شيأ مشتركا، فهي في عموميتها مسؤولية كل القطاعات، ومسؤولية كل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني.
فالتعليم بصفة خاصة في الادارة المركزية وفي الاكاديميات وفي الجامعات وفي المدارس، مسؤلية رجال التعليم والادارة، ومسؤولية كل من له علاقة من بعيد أو من قريب بتكوين الانسان أي الطالب وهو أيضا مسؤول، ولهذا وضعت الرؤية في مفهو مها حدود مسؤوليات التي تدخل فيها الاسرة.
تعليقات (0)