- 17:14بنكيران أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية بعد فوزه في المؤتمر الوطني التاسع
- 16:47رسالة مثيرة من ريال مدريد إلى برشلونة بعد خسارة نهائي كأس الملك
- 16:13أمن البيضاء يكشف حقيقة فيديو سرقة هواتف تلاميذ
- 15:48رحمة الطاهري تتوج بماراطون الرباط الدولي
- 15:20عمالة المحمدية تكشف حقيقة شجار على متن حافلة للنقل الحضري
- 15:06الطالبي العلمي: من يريد سقوط هذه الحكومة عليه أن يستفيق من أحلامه
- 14:45قاضي التحقيق يصدر أمرًا بإحضار ابنة وزير أول سابق في قضية اختلاس الدعم الفلاحي
- 14:15الرابطة الفرنسية بالعيون تفتح أبوابها لتعزيز التبادل الثقافي
- 14:03استنكار حقوقي للحملات المُغرضة ضد ساكنة ابن أحمد
تابعونا على فيسبوك
مضامين الرسالة الملكية الموجهة للمشاركين في ندوة الشيخ زايد
في رسالة وجهها جلالة الملك محمد السادس، اليوم الثلاثاء 27 نونبر، إلى المشاركين في ندوة الشيخ زايد ودوره في بناء العلاقات المغربية الإماراتية، التي تنظم تحت الرعاية الملكية السامية، بتعاون بين سفارة دولة الإمارات العربية المتحدة وأكاديمية المملكة المغربية، إحياء للذكرى المئوية الأولى لميلاد المغفور له صاحب السمو الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، تلاها صاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد؛ أعرب جلالته عن عميق تقديره لهذه المبادرة، التي تخلد ذكرى هذا القائد العربي الكبير، والذي ساهم، بما كان يتحلى به من حكمة وتبصر، في ترسيخ أواصر الأخوة المغربية الإماراتية، وفي توطيد الوحدة والتضامن بين الدول العربية.
وأكد جلالة الملك، أنها بالفعل، ذكرى جديرة بأن يخلدها البلدان الشقيقان، المغرب والإمارات، لما يجمع بينهما من علاقات تاريخية، وضع أسسها المتينة، والدنا المنعم، صاحب الجلالة الملك الحسن الثاني، أكرم الله مثواه، وصاحب السمو الشيخ زايد، رحمه الله. فالمغرب، ملكا وشعبا، يحتفظ بأصدق مشاعر التقدير لهذا القائد الجليل، ولأسرته الأميرية الكريمة، التي ظلت وفية لما يجمعها بأسرتنا الملكية وبالمغرب، من عهود الأخوة والوفاء.
وأضافت الرسالة الملكية، أن قائدي البلدين، انطلاقا من الإيمان القوي بوحدة المصير، وبضرورة التضامن بين البلدان العربية، عملا بصدق وإخلاص، على توفير شروط العمل الثنائي والعربي المشترك، لمواجهة التحديات، التي تقف أمام شعوبنا... إن مواصلة العمل المشترك اليوم، للإستمرار في تعزيز هذه العلاقات المثالية، هو خير تعبير عن الوفاء للعهد الذي كان يجمع الشيخ زايد والحسن الثاني، رحمهما الله. وهي مناسبة أيضا لأجدد لأخي الكريم، صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة، ولأخي العزيز صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حرصي القوي على السير في نفس الطريق، لما فيه صالح شعبينا الشقيقين.
وكان رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، قد أعرب خلال هذه الندوة عن تأييد بلاده للوحدة الترابية للمغرب وسيادته على الصحراء.
تعليقات (0)