- 22:13مؤشر الاحتيال الغذائي يضع المغرب في المرتبة 52 عالميا
- 21:47فتح تحقيق في تسريبات CNSS
- 21:30الهجوم السبيراني على وزارة التشغيل يصل البرلمان
- 21:27نهضة بركان يجدد فوزه على أسيك ميموزا ويتأهل لنصف نهائي الكونفدرالية
- 21:18باريس سان جيرمان يقترب من نصف نهائي دوري الأبطال بثلاثية في مرمى أستون فيلا
- 21:12قرض أوروبي للمغرب بـ23.5 مليون يورو لدعم مقاولات الحوز
- 21:01برشلونة يكتسح دورتموند برباعية ويضع قدما في نصف نهائي دوري الأبطال
- 20:53سوء الأحوال الجوية يغلق ميناء بوجدور
- 20:30الفاسي الفهري يتباحث مع عضو اللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان
تابعونا على فيسبوك
مرة أخرى.. استفزازات جديدة للبوليساريو بمنطقة الكركرات قبيل "رالي موناكو داكار"
تعددت الضربات الموجعة التي تلقتها جبهة الوهم "البوليساريو" خلال سنة 2018، بين قرار يصدمهم، أو تحذير يهز أركانهم، أو صفعة تقلب كيانهم وتشق صفوفهم، وتكشف تدليساتهم التي بدأت تتضح للعالم بأسره، فمن قرار أممي إلى رد أوروبي، أضحت الجبهة الإنفصالية في مأزق حقيقي أمام المنتظم الدولي في وقت تتفاقم فيه معاناة المحتجزين في تيندوف.
وفي هذا الصدد، بدأت جبهة "البوليساريو" الإنفصالية سنة 2019، بممارسات استفزازية جديدة، حيث نشرت عددا من عناصرها المسلحة في المعبر الحدودي "الكركرات"، على بعد أيام قليلة من مرور سباق السيارات المعروف "موناكو-داكار"، الذي يتوقع أن يجوب الطريق الرابطة بين موريتانيا والمغرب.
وكانت جبهة البوليساريو قد أكدت السنة الماضية، أنها بعثت سيارتين للشرطة المدنية إلى منطقة الكركرات بتعليمات واضحة تطالب بعثة المينورسو باتخاذ الإجراءات اللازمة لتفادي أي توتر خلال مرور رالي موناكو-داكار.
وقامت الجبهة الوهمية بتوجيه "رسالة تحذير" إلى منظمي السباق تطالب فيها بإشراكها على غرار موريتانيا والمغرب، مشددة على أنها لن تسمح بمرور المشاركين في سباق "موناكو-داكار".
وحسب أحد المحللين السياسيين، فإن قادة البوليساريو يحاولون استغلال كل المحافل الدولية من أجل لفت الانتباه إليها، بحيث حاولت خلال السنة الماضية استغلال نفس الفرصة لعرقلة مرور السباق، لكنها لم تفلح في ذلك.
وأضاف المحلل أن الجبهة تعمل على وضع استراتيجية من أجل لفت الانتباه إليها، لأن هذا "يحقق لها مكاسب كبيرة".
جدير بالذكر، أن رالي موناكو-داكار يصل إلى الأراضي الموريتانية قادما من الصحراء المغربية، مرورا بمنطقة الكركرات، يوم 7 يناير الجاري.
تعليقات (0)