- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
- 17:30تفاصيل جدول أعمال الحكومة
تابعونا على فيسبوك
بالصور..مجموعة صينية تخطط لاكتساح سوق العقار المغربي بعروض جد تنافسية
أكد نيكو هوو، المدير المشرف على التسويق بشمال إفريقيا في المجموعة الصينية "هينكشين كونستروكتور إنجيينينك" العاملة في مجال العقار، خلال مشاركته مؤخرا في لقاء الأعمال الصيني المغربي المنعقد بالدار البيضاء، أن مجموعته تسعى لتسويق وحدات سكنية بجانب عدد من الفيلات منخفضة التكلفة، لا يتعدى سعرها 18 ألف درهم بالنسبة للشقة التي تتراوح مساحتها ما بين 30 و40 مترا مربعا، بينما لا يتعدى سعر المتر مربع في الفيلات السكنية التي تضم التشطيبات النهائية أيضا حاجز الـ 2000 درهم.
وأوضح المتحدث ذاته أن التكنولوجيا التي تعتمدها مجموعته في بناء هذه الوحدات السكنية، أثبتت نجاعتها ومتانتها في عدد كثير من البلدان منها الصين وأوروبا وأمريكا، مشيرا إلى أن إستراتيجية مجموعته تعتمد أيضا على توفير سكن لائق بسعر ملائم جدا يقل كثيرا عن المستويات المسجلة في العديد من الأسواق، من أجل مساعدة الأسر ضعيفة الدخل.
وفيما يتعلق بمواد البناء المستعملة في تلك الوحدات السكنية، ذكر نيكو هوو في حديثه أن مجموعته تستعمل مواد تتميز بمقاومتها العالية للنيران عكس المواد التقليدية، في بناء هذه الوحدات السكنية منخفضة التكلفة، إضافة إلى أنها تعتمد على نظم مضادة للزلازل ومقاومة للحرارة نظرا لتوفر على عوازل حرارية عالية الجودة.
وفي ذات السياق، عبر سام زهوانج المدير المسؤول بمجموعة "سيشوات ييزهو" الدولية، التي يوجد مقرها بمنطقة شينكدو في الصين المتخصصة أيضا في قطاع العقار، خلال مشاركته في لقاء الأعمال الصيني المغربي بالدار البيضاء، عن رغبة مجموعته في تسويق وحدات سكنية بجانب فلل منخفضة التكلفة وبجودة عالية، تفوق توقعات المستهلك المغربي.