- 21:47كان السيدات...اللبوءات في مجموعة قوية
- 21:00نشرة إنذارية: طقس حار ورياح قوية بعدد من مناطق المملكة
- 20:04بوريطة يبحث مع المفوض الأممي لحقوق الإنسان القضايا ذات الإهتمام المشترك
- 19:34أنوار صبري يُطالب برفع الدعم الإضافي من الميزانية السنوية لجماعات إقليم سيدي سليمان
- 19:05وسط صمت المدرجات...التعادل يحسم الديربي البيضاوي
- 19:04منتخب جنوب السودان يقسو على أسود السلة في تصفيات كأس إفريقي
- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
تابعونا على فيسبوك
انقلاب داخل الحكومة يهدد بإسقاط العثماني
يواجه رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، هذه الأيام عاصفة هوجاء تقودها أحزاب الأغلبية، ربما تعجل برحيله؛ مستدنة في ذلك إلى عدم قدرته على صد الهجومات المتتالية لقيادي حزبه ضد "التجمع الوطني للأحرار"، و"الإتحاد الدستوري"، وتوقيف سياسة تسميم الأجواء وتفخيخها بخطابات نارية.
وحسب مصادر صحفية، فإن قادة حزبي "الحمامة" و"الحصان"، اتفقوا على الرد بقوة على الهجمات التي يشنها قادة "البيجيدي" بمجلس النواب. مشيرة إلى أن فريق "التجمع الدستوري"، هاجم "محمد يتيم"، وزير الشغل والإدماج المهني، في سابقة غير معهودة، بأنه داس على حقوق الشباب العاطل.
واستدلت نفس المصادر، بقول "ياسين الراضي": "منذ سنوات وأنتم تخطبون بأنكم ستحاربون البطالة، لكن واقع الحال الحكومة يكشف أنهافشلت فشلا ذريعا في محاربتها"، واتهم الفريق النيابي، محمد يتيم ب"قلب الفيستة" والدوس على الحقوق.
جدير بالذكر، أن أنصار عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق ل"البيجيدي"، كانوا قد أعلنوا هم كذلك الحرب على العثماني، وهددوا بإسقاط حكومته، وإعادة قائدهم إلى الساحة السياسية بالقوة.