- 01:35قراءة في الصحف المغربية ليوم الأربعاء 13 نونبر 2024
- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
تابعونا على فيسبوك
رغم قرار ولاية الرباط.. "المتعاقدون" يصعدون من جديد في وجه أمزازي
أعلنت "التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد" عن المزيد من التصعيد، بعدما تقرر تنظيم إضرابات جديدة ابتداء من الأسبوع المقبل، إذ يرتقب أن يغادر الأساتذة فصول الدراسة والتوجه نحو الشارع للتعبير عن غضبهم من وزارة التربية الوطنية، التي لم تستجب حتى الآن لمطلب إدماج شامل في الوظيفة العمومية لكل الأساتذة المتعاقدين، وذلك رغم قرار ولاية الرباط سلا القنيطرة بمنع الوقفات الإحتجاجية.
وقالت مصادر صحفية التي أوردت الخبر، إن "أساتذة التعاقد" قرروا خوض الإضراب أيام 5 و6 و7 و8 أبريل المقبل، مع تنظيم وقفات ومسيرات أمام الأكاديميات الجهوية إضافة إلى تنظيم أشكال احتجاجية أخرى، حيث شرع الأساتذة، في حمل الشارة السوداء منذ أول أمس الاثنين احتجاجا على استمرار إهمال مطالبهم.
وأضافت المصادر، أن التنسيقية قررت خوض إضراب عن العمل في الـ22 والـ23 من الشهر نفسه، وتنظيم مسيرة احتجاجية بالعاصمة الرباط، ومسيرة قطبية بمدينة آسفي في 24 أبريل تضم جهات مراكش أسفي وسوس ماسة والرباط سلا القنيطرة وكذا البيضاء سطات وجهة بني ملال خنيفرة، فيما ستنظم بباقي الجهات، وتزامنا مع ما ذكر، احتجاجات جهوية ستراعي خصوصيه كل جهة، خلال الفترة نفسها من الإضراب الوطني الثاني لشهر أبريل.
وكانت لاية جهة الرباط سلا القنيطرة، قد أعلنت عن منع أي تجمهر أو تجمع بالشارع العام، تفاديا لكل ما من شأنه خرق مقتضيات حالة الطوارئ الصحية.
يذكر أن الأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد، قد نظموا يوم الثلاثاء 16 مارس الجاري، مسيرة وطنية بشوارع الرباط، في إطار استمرار نضالاتهم من أجل إسقاط مخطط التعاقد والإدماج في الوظيفة العمومية، ورد الإعتبار إلى المدرسة والوظيفة العموميتين ولنساء التعليم ورجاله، إلا أن هذه المسيرة قوبلت بتعنيف من قبل السلطات الأمنية.