- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
تابعونا على فيسبوك
مؤسسات مالية دولية تقدم رؤيتها لتنمية القطاع الخاص بالمغرب
سيتم يومه الخميس 23 شتنبر الجاري، تقديم تقرير مشترك تحت عنوان "تنمية القطاع الخاص في المغرب.. التحديات والفرص في زمن وباء كوفيد-19"، من قبل "البنك الأفريقي للتنمية"، و"بنك الإستثمار الأوروبي"، و"البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية".
التقرير الذي يعد بمثابة "أول تحليل مشترك من قبل ثلاث مؤسسات مالية دولية"، سيتناول أبرز التحديات التي تواجه المقاولات المغربية لاسيما في السياق الحالي المتسم بالأزمة الصحية والإقتصادية والإجتماعية، كما يرصد الفرص المتاحة لها. كما سيتم، خلال هذه العرض، التطرق بتفصيل للإستنتاجات الرئيسية للتقرير، وعرض الإمكانيات الناتجة عن تنمية العرض التصديري الذي يقدمه المغرب لباقي دول القارة.
ويتطرق هذا التقرير أيضا، إلى صعوبات الولوج إلى التمويل بالنسبة للمقاولات الصغيرة والمتوسطة في المملكة. وتجتمع خلال هذا اللقاء لجنة رفيعة المستوى تضم شخصيات من القطاع الخاص وممثلين عن بنوك التنمية الثلاثة، فيما ستركز المناقشات على التوصيات من أجل تسريع تنمية القطاع الخاص لدعم نمو قوي ومرن وشامل.
ويشار إلى أن "بنك التنمية الأفريقي"، الذي تأسس عام 1964، مؤسسة تمويل تنموية متعددة الأطراف أنشئت للمساهمة في التنمية الإقتصادية والتقدم الإجتماعي في البلدان الأفريقية.
و"بنك الإستثمار الأوروبي"، الذي أحدث في عام 1958 تحت اتفاقية روما كبنك يدار بعقد يكون فيه المساهمون هم الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي؛ هو مؤسسة للإقراض غير ربحية في الإتحاد الأوروبي.
أما "البنك الأوروبي لإعادة البناء والتنمية"، الذي تأسس في عام 1991، هو بنك تنموي متعدد الأطراف، يستخدم الإستثمار كأداة للمساعدة في بناء اقتصادات السوق.
تعليقات (0)