- 16:06أكثر من 122 مليون قاصد للحرمين الشريفين في شهر رمضان
- 15:39الداخلية تتصدى للتنازلات عن بقع وشقق برنامج بدون صفيح
- 15:05القضاء الفرنسي يدين مارين لوبان باختلاس أموال عامة
- 12:32تقرير : المغرب صار "حديقة الخضروات لأوروبا"
- 11:40أمير المؤمنين يؤدي صلاة عيد الفطر ويتقبل التهاني
- 11:23يهود المغرب يهنئون مواطنيهم المسلمين بعيد الفطر المبارك
- 01:44"فيفا" يهدد بسحب تنظيم مونديال 2030 من ملاعب إسبانية بعد فضيحة اختيار المدن
- 01:24العفو الملكي يشمل عبد القادر بلعيرج وعددًا من المدانين في قضايا الإرهاب
- 01:18التلفزيون الإسباني يحصل على حقوق بث مونديال 2026
تابعونا على فيسبوك
بعد تخفيف القيود.. ارتفاع طفيف لأرقام "كورونا" بعد عيد الفطر
نتج عن إجراءات التخفيف والرفع من القيود الإدارية التي اتخذت في الفترة ما بعد عيد الفطر، تحرك اجتماعي للمواطنين مما أدى إلى ارتفاع طفيف في عدد الحالات الإيجابية للإصابة بوباء "كوفيد-19" خلال الأسبوعين الأخيرين بالمملكة. وفق ما أفادت به وزارة الصحة.
وفي هذا السياق، قال "عبد الكريم مزيان بلفقيه"، رئيس قسم الأمراض السارية بمديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض بالوزارة، في تقديمه للحصيلة نصف الشهرية الخاصة بالحالة الوبائية للجائحة، يومه الثلاثاء 08 يونيو الجاري، إن العدد الأسبوعي للمنحى العام لعدد الحالات الإيجابية تراوح بين 2085 حالة و2318 حالة مؤكدة بزيادة ناهزت 11.2 في المائة.
وأشار "مزيان بلفقيه"، إلى ارتفاع طفيف في نسبة الإيجابة المسجلة التي مرت من 2.46 في المائة إلى 3.87 في المائة، على أن أعلى نسبة سجلت بجهة الدار البيضاء سطات وقدرت بـ8.29 في المائة، فيما أدنى نسبة عرفتها جهة بني ملال خنيفرة (0.73 في المائة). موضحا أن هذه المنظومة سجلت كذلك ارتفاعا طفيفا في عدد الحالات النشيطة التي انتقلت من من 2595 حالة قبل أسبوغين إلى 3072 حالة، أي بارتفاع ناهز 15 في المائة.
وأكد المسؤول بوزارة الصحة، أن عدد الحالات الحرجة الجديدة التي يتم استشفاؤها في أقسام العتاية المركزة، عرفت انخفاضا خلال الأسبوعين المنقضيين حيث تراجع العدد من 208 حالة إلى 186 حالة حرجة، أي بتراجع نسبته ناقص 11.8 في المائة. أما العدد اليومي للحالات المتواجدة تحت التنفس الإصطناعي الإختراقي فعرف بدوره استقرارا من 6 إلى 8 حالات، بينما سجل منحنى الوفيات النصف شهري شبه استقرار في نسبته حيث تراوح بين 50 و56 حالة وفاة.
وخلص المتحدث ذاته، إلى أن الحفاظ على هذا الإستقرار النسبي المتواصل عموما، منذ عدة أسابيع، يبقى رهينا بمدى التقيد بالإجراءات الإحترازية التي سنتها السلطات الصحية لما لها من دور فعال في الحد من انتشار الوباء.
تعليقات (0)