- 21:28الركراكي يكشف سبب استبعاد حكيم زياش من قائمة الأسود
- 21:06الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 20:35انعقاد الاجتماع الخامس للجنة العسكرية المختلطة المغربية – الموريتانية
- 20:26عاجل: السلطات الإسبانية تقبل مساعدة المغرب لتطهير المناطق المنكوبة
- 19:41الإعلان عن انقطاع الماء الصالح للشرب في 20 جماعة ترابية
- 18:50الحكم بحبس إمام عاشور لاعب الأهلي 6 أشهر بتهمة الاعتداء على رجل أمن
- 18:07مجلس عمالة الدار البيضاء يخصص 300 مليون سنتيم كمنحة إضافية للوداد والرجاء
- 17:41 3 لاعبين مغاربة ضمن قائمة ملوك المراوغات في الليغا
- 17:30تفاصيل جدول أعمال الحكومة
تابعونا على فيسبوك
شباط يتهم "البيجيدي" بتدمير فاس.. ويؤكد أن الجميع يريد عودته لتسيير المدينة
في رده على اتهامات وجهت له بخوض حملة انتخابية سابقة لأوانها بمدينة فاس، أكد "حميد شباط"، الأمين العام السابق لحزب "الإستقلال"، والعمدة الأسبق للعاصمة العلمية، أن حزب "الإستقلال" الذي ينتمي إليه ليس دكانا سياسيا يشتغل بشكل موسمي، بل حزب حي يمارس السياسة في الأيام كلها. مشيرا إلى أنه لقي ترحيبا شعبيا كبيرا عقب عودته الأخيرة.
وكشف شباط، في حوار مصور مع أحد المنابر الإعلامية الوطنية، أن الترحيب الشعبي الذي حظي به رغم ابتعاده لسنوات عن الأضواء، هو بطولة ورجولة، مشددا على أن مكانته موجودة في مدينة فاس والجميع هناك يريد عودته لقيادة المدينة التي تعيش حاليا أحلك فتراتها. متهما حزب "العدالة والتنمية" الذي يسير مدينة فاس منذ 2015، بتدمير المدينة والإجهاز على المكتسبات واستغلال عقيدة المغاربة والدين والقفة للوصول إلى الكراسي، مؤكدا أنه أنظف من الحزب المذكور.
ويرى العمدة السابق لمدينة فاس، أن الأخيرة يسيرها أشخاص منذ ست سنوات، بعقلية القرن السادس عشر، مضيفا أن المكتب المسير الحالي يصرف أموالا طائلة مخصصة للتجهيز في أمور ثانوية، وهو ما جعل المدينة تبدو في حالة يرثى لها.
وكان شباط، قد عاد شهر أكتوبر 2020 إلى المغرب قادما إليه من تركيا عقب غياب دام لقرابة السنة ونصف بعد الإطاحة به من قيادة حزب "الإستقلال" ونقابته، حيث بدأ الإستعداد مبكرا لخوض الإنتخابات عبر إنشائه مجموعة على تطبيق المحادثات الفوري "واتساب" جمعت عددا من أنصاره، والذين لا يتوانون في تأكيدهم على الوقوف وراءه من أجل إزاحة حزب "العدالة والتنمية" من تسيير المدينة وإعادته إليها مرة أخرى، من أجل رد الإعتبار للعاصمة العلمية، حسب رأيهم.