- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
بنكيران يدلي برأيه حول إلغاء عقوبة الإعدام ورفع تجريم العلاقات الرضائية
أكد عبد الإله بنكيران، الأمين العام السابق لحزب "العدالة والتنمية"، في كلمة له خلال استقبال أعضاء المكتب الوطني لـ"الإتحاد الوطني للشغل" بالمغرب، يومه الخميس 18 فبراير الجاري في بيته بحي الليمون بالرباط، أنه ضد إلغاء عقوبة الإعدام.
وقال بنكيران: "هذا الذي قتل 6 أشخاص من عائلة واحد.. ليس من حق أحد أن يعفو عنه.. بل هو حق لأهل الضحايا، إن قبلوا أخذ الدية مثلا.. فهذا هو الإسلام والمنطق والحجة والبرهان". مضيفا "أنا أحيي القضاء المغربي والمشرع المغربي؛ لأنه حافظ على الحكم، وأرى أنه يجب أن ينفذ. لماذا نسجن الجاني طيلة حياته، فنعذبه ويعذبنا؟ فالآية تقول: "ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب".
وبخصوص مطلب "الخارجات عن القانون" بإباحة العلاقات الجنسية خارج إطار الزواج وعدم تجريم الخيانة الزوجية، أوضح الأمين العام السابق لـ"البيجيدي"، أن الدين الإسلامي لا يبحث عن الجريمة لكن يتدخل بالعقوبة في حالة وجود 4 شهود عدول، ومن يجاهر بذلك، يضيف رئيس الحكومة السابق، يستحق العقوبة مستدلا بقوله تعالى: "إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم في الدنيا والآخرة والله يعلم وأنتم لا تعلمون".
وختم حديثه، بأنه لا يزال ضد الملكية البرلمانية، وأنه مع ملكية دستورية ديمقراطية؛ "فالملك يجب أن يبقى له دوره في حماية البلد والملة واللغة والوحدة، بينما الأمور الأخرى يكون فيها تفويض بالقانون".
وكان بنكيران، قد ذكر في كلمته التأبينية خلال تشييع جنازة أحد أصدقائه المعروفين، يومه الثلاثاء 16 فبراير الجاري، إخوانه داخل الحزب بأنهم لم يأتوا للسياسة بهدف المناصب والإمتيازات، بل من أجل خدمة الشأن العام ولإعمال الخير، على حد قوله.
تعليقات (0)