- 11:27بوريطة: الوزارة تحث الدول الأوروبية على معالجة إختلالات أنظمة الفيزا
- 11:26قاضي التحقيق يحيل 3 أبناء عائلات معروفة على سجن عكاشة
- 11:06نقابة تُندّد بتدخل الأمن لوقف اعتصام مربية بالتعليم الأولي
- 11:00بورصة الدار البيضاء تفتتح تدوالاتها على وقع الأخضر
- 10:46أكادير تسجل إقبالا استثنائيا في عدد الزوار
- 10:20مناهضو التطبيع يحتحون بالرباط تضامنا مع نساء فلسطين ولبنان
- 10:02البيضاء تحتضن معرض الطاقات المتجددة
- 09:47الأزمة الليبية.. تأكيد أفريقي على أهمية مسلسلي الصخيرات وبوزنيقة
- 09:27أسعار صرف أهم العملات الأجنبية ليوم الإثنين
تابعونا على فيسبوك
الرميد يتراجع عن استقالته من حكومة العثماني.. ويوضح السبب
أكد مصطفى الرميد، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، يومه الإثنين فاتح مارس الجاري، أن جلالة الملك محمد السادس، اتصل به مباشرة يوم تقدم باستقالته، وتمسك باستمراره في آداء مهمته الحكومية.
وكتب الرميد، في تدوينة على صفحته بموقع "فيسبوك": "يشهد الله أني ما قدمت استقالتي من المهمة الحكومية إلى رئيس الحكومة، راجيا رفعها إلى جلالة الملك كما يقضي بذلك دستور المملكة إلا بعد أن أتعبني المرض، وأضناني العمل، بما يكتنفه من صعوبات وما يشوبه من إكراهات، خاصة وأني أجريت إلى الآن ثلات عمليات جراحية خلال سنتين اثنتين".
وأضاف وزير حقوق الإنسان: "غير أن جلالة الملك حفظه الله، أبى إلا أن يتصل بي مساء يوم تقديم الإستقالة بكلمات أبوية تفوح بالحنان، وعبارات تشجيعية تتقاطر بندى المواساة، فكانت علاجا كافيا، وبلسما شافيا". مردفا "وقد عبر جلالته عن تمسكه باستمراري وزير دولته في تحمل المسؤولية وأداء الأمانة، فلم يكن أمامي إلا واجب الطاعة وسرعة الإستجابة".
وكان وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، المصطفى الرميد، قد وجه يوم الجمعة الماضي مراسلة إلى رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، طلب فيها إعفائه من العضوية في الحكومة الحالية، حيث قال: "نظرا لحالتي الصحية، وعدم قدرتي على الإستمرار في تحمل أعباء المسؤوليات المنوطة بي، فإنني أقدم لكم استقالتي من العضوية في الحكومة، راجيا رفعها إلى الملك".