- 08:06انطلاق عملية التسجيل الخاصة بالأطفال المستوفين لسن التمدرس
- 07:47"كان" أقل من 17 سنة.. أشبال الأطلس يتحدون مالي أملا في التتويج باللقب
- 07:29برشلونة ضيفا ثقيلا على سيلتافيغو لتعزيز صدارة الدوري الإسباني
- 06:57أمطار ضعيفة ومتفرقة في توقعات أحوال طقس السبت
- 21:51زوجة التازي خارج عكاشة
- 21:38العربية للطيران المغرب .. خط جوي جديد يربط الرباط بالصويرة
- 21:30إغلاق عشرات فروع "بلبن"
- 20:05المغرب مهتم باقتناء دبّابات كورية متطورة
- 19:43ارتفاع حصيلة الضربات الأميركية على اليمن إلى 58 شهيدا
تابعونا على فيسبوك
أزيد من نصف المغاربة لا يشعرون بالأمان عند التعبير عن آرائهم
أظهرت دراسة أجراها "المعهد المغربي لتحليل السياسات"، حول "تطورات حرية التعبير والوصول إلى المعلومة في المغرب"، أن نسبة كبيرة من المغاربة لا يشعرون بالأمان عند التعبير عن آرائهم.
وأوضحت الدراسة التي نشرت الأربعاء 03 يناير 2024، أن 51 بالمائة من المستجوبين والمشاركين في الدراسة قالوا بأنهم غير مطمئنين للتعبير عن الرأي، و21 بالمائة منهم مطمئنون، و12 بالمائة غير مطمئنين على الإطلاق، و5 بالمائة مطمئنون جدا. مؤكدة أن العوائق التي تعرقل حرية التعبير تؤدي إلى الشعور بعدم الإطمئنان لدى المواطنين، فيما هناك شريحة من المستطلعين تشعر بالأمان والثقة في ممارسة هذا الحق، مما يعكس التباين في الإدراكات والتجارب المتعلقة بحرية التعبير في المغرب.
وأشارت إلى أن 49 بالمائة من المشاركين قالوا إن حرية التعبير مهمة، و37 بالمائة يقولون إنها مهمة جدا، مقابل 8 بالمائة قالوا بأنها ليست مهمة. وأوضحت أن هذه النتائج، تبين أن المواطنين في المغرب يولون أهمية بالغة لحرية التعبير، معتبرين إياها حقا إنسانيا جوهريا، رغم وجود نسبة صغيرة من الأفراد الذين يشككون في أهميتها أو يفتقرون إلى الوعي الكافي بخصوصها.
وأفاد معهد تحليل السياسات، بأن 33 بالمائة أكدوا أن حرية التعبير، غير مضمونة، مقابل 42 بالمائة اعتبروا أنها مضمونة نسبيا، و9 بالمائة غير مضمونة بتاتا، و6 بالمائة مضمونة تماما. مسجلا أن هذه النسب، توضح أن لدى المواطنين وجهات نظر متباينة حول حرية التعبير، حيث يرى البعض أنها مضمونة نسبيا، بينما يعتقد آخرون أن هناك تحديات وقيودا تقف في طريق تحقيقها بشكل كامل.
المعهد المغربي لتحليل السياسات
مؤسسة غير ربحية تتخذ من الرباط مقرا لها، وترمي إلى إجراء أبحاث معمقة حول مختلف الإشكالات المتعلقة بالسياسات العامة من خلال طرح أفكار جديدة لحل المشاكل التي تواجه المجتمع على صعيد الديموقراطية والتنمية.
تعليقات (0)