- 18:37قرعة دوري الأمم الأوروبية.. نهائي مبكر بين ألمانيا وإيطاليا
- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
تابعونا على فيسبوك
مكافحة انتشار أسلحة الدمار الشامل.. اعتماد الإعلان المشترك المغربي - الأمريكي
خلال الإجتماع السياسي لـ"المبادرة الأمنية لمكافحة انتشار أسلحة الدمار الشامل" الموجهة للبلدان الأفريقية، المنعقد ما بين 31 يناير و2 فبراير بمراكش، تم اعتماد الإعلان المشترك المغرب الولايات المتحدة الأمريكية الذي أطلق عليه "إعلان مراكش".
ويتضمن الإعلان خطة عمل تحت إشراف الرئاسة المشتركة للمغرب والولايات المتحدة الأمريكية، تركز على ثلاثة محاور، وهي تشجيع البلدان الأفريقية التي انضمت لـ"المبادرة الأمنية لمكافحة انتشار أسلحة الدمار الشامل" على المشاركة في الإجتماعات المقبلة للمبادرة، والتحفيز على تنظيم تداريب وورشات للتكوين والتعاون العملياتي لفائدة الأعضاء الأفارقة الجدد في المبادرة، فضلا عن العمل المشترك لتشجيع بلدان أفريقية أخرى على الإنضمام لهذه المبادرة من خلال أنشطة تحسيسية وعقد اجتماعات إقليمية وشبه إقليمية.
وجدد الإعلان المشترك المغربي الأمريكي التأكيد على أن أحد أهداف اجتماع مراكش ومساره للتتبع، يتمثل في تعزيز التعاون جنوبءجنوب كإطار يتيح للبلدان الأفريقية الإستفادة من أوجه التعاون على المستوى الإقليمي وشبه الإقليمي.
وكان وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، "ناصر بوريطة"، قد أكد في كلمته خلال افتتاح اجتماع مراكش، على أهمية البعد الأفريقي في جهود التعاون الدولي من أجل مواجهة التحديات الأمنية المستجدة على الصعيد العالمي والإقليمي.
ورحب "إعلان مراكش" بانضمام خمسة بلدان فريقية، رسميا، إلى المبادرة الأمنية لمكافحة انتشار أسلحة الدمار الشامل، ويتعلق الأمر بكل من غينيا الإستوائية وغانا وزامبيا والطوغو والبنين، ليرتفع عدد البلدان الأفريقية الأعضاء في هذه المبادرة إلى 11.