- 19:39فرنسا تعتقل مؤثرا جزائريا جديدا
- 19:14المغرب يستبق عيد الأضحى بالترخيص لاستيراد مواشي أستراليا
- 19:01اليماني: مجلس المنافسة يصدر تقارير لا جدوى منها
- 18:43مداهمة مصنع سري لـ”زيت زيتون مزورة” يسفر عن توقيف شخصين بمراكش
- 18:3121 قتيلاً في حوادث السير بالمغرب
- 18:16وكالة إيطالية: المغرب مرجع في إدارة الهجرة ومكافحة الإرهاب
- 17:49 بوحمرون يصل البرلمان
- 17:23منيب تطلق "النار" على بوعيدة بسبب ملحفة كلفت 200 مليون
- 17:02موهبة مغربية توقع في كشوفات فياريال الإسباني
تابعونا على فيسبوك
المغرب جوهرة أفريقية فريدة
يعتبر المغرب "جوهرة أفريقية فريدة" تربط بين البحر الأبيض المتوسط والمحيط الأطلسي. حسب ما كتبته البوابة الإيطالية "لاتيتود".
وسلط الموقع الإيطالي، الضوء على سحر المملكة "حيث تجتمع الأصالة مع الحداثة بشكل متناغم". مضيفا أن "المغرب، الذي يزاوج بين الماضي والمستقبل، والتقاليد الضاربة في القدم والحداثة، يقدم صورة متميزة وفريدة لزواره"، متوقفا عند الأبعاد الأفريقية والمتوسطية والأطلسية للمملكة التي تعكس تاريخها العريق. وأشار إلى الأجواء الفريدة للمملكة حيث تتعايش التقاليد العريقة مع البنى التحتية الحديثة والمتقدمة.
وأضاف "لاتيتود": "تستقبل طنجة سياحها على رصيفها الراقي وبيوتها ذات الطراز القديم التي تمتزج بالمباني المستقبلية والمعارض والمطاعم الحديثة"، مستحضرا كذلك "شارع محمد السادس الأنيق، وأسوار برج دار البارود المهيبة، والسور الدفاعي للميناء القديم والشوارع المتعرجة للمدينة القديمة". ولفت إلى أن عروس الشمال، التي تطل على مضيق جبل طارق عند قمة الساحل الأفريقي، حيث ينتهي البحر المتوسط ويبدأ المحيط الأطلسي، هي أيضا موطن لأكبر ميناء تجاري في أفريقيا.
وسجل الموقع ذاته، أن "تميز ميناء طنجة المتوسط سيتم استنساخه، في المستقبل القريب، بجنوب المملكة وتحديدا بمدينة الداخلة"، التي ستستضيف "بنية تحتية عملاقة لميناء أطلسي أفريقي، ستستفيد منها المنطقة برمتها". وتابع أن "الداخلة، لؤلؤة الجنوب المغربي، ترحب بضيوفها ببيوتها المطلة على البحيرة، وسياحتها الغامرة وأجواءها الدافئة والمنعشة في آن واحد"، مبرزا أن شبه جزيرة الداخلة، التي تقف عليها هذه المدينة الساحرة، تتميز بمناظر طبيعية أصلية ومذهلة.
وأوردت البوابة الإيطالية، أن المجمعات السياحية بالداخلة "توفر جنة فاخرة تجمع بين التجارب الطبيعية والجمالية والرياضية وأيضا تجارب الطهي". وخلصت إلى أن "نحن في مهد المحار، الذي يتم زراعته هنا لتلبية الطلب المستمر في البلاد وفي أوروبا على حد سواء"، مشيرة إلى أن "الصحراء المغربية تستأثر بنفس الزائر وتطبع روحه مدى الحياة".
تعليقات (0)