- 18:05مجلس المنافسة يغرم شركة أمريكية للأدوية
- 17:40الغلوسي: لوبي الفساد و تجار المخدرات يحاربون الإثراء غير المشروع
- 17:29تدشين مصنع لأجزاء السيارات بمنصة طنجة المتوسط
- 17:03الطالبي العلمي يكشف تطور حقوق النساء بالمغرب
- 17:00"كاف" تحذر الأندية المغربية من عقوبات مالية قاسية في دوري الأبطال وكأس الكاف
- 16:34آفاق مهن التواصل والتسويق في 2035 على طاولة les Impériales
- 16:30أكادير تستضيف النسخة الدولية لكأس محمد السادس للجيت سكي
- 16:06الشيات ل "ولو": سحب بنما اعترافها بالبوليساريو هو تكريس للمجهود الدبلوماسي المغربي
- 16:01المغرب يشكل لجنة لتحرير سبتة ومليلية السليبتين
تابعونا على فيسبوك
مباحثات الطالبي العلمي مع مسؤول بالبرلمان الإيرلندي حول تعزيز التعاون البرلماني
أجرى رئيس مجلس النواب المغربي، راشيد الطالبي العلمي، يوم الأربعاء، مباحثات مع تشارلز فلاناغان، رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في برلمان جمهورية أيرلندا، الذي يقوم بزيارة عمل إلى المغرب.
وتركزت المباحثات بحضور لطيفة أعبوث، رئيسة مجموعة الصداقة البرلمانية المغرب – أيرلندا، وسفير أيرلندا جيمس ماكينتير، المعتمد لدى المملكة المغربية، حول الأوراش الكبرى التي انخرطت فيها المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس. وتناولت النقاشات أيضا آفاق تعزيز التعاون بين المؤسستين التشريعيتين في البلدين.
وتم في هذا اللقاء عرض التجربة البرلمانية بالبلدين والتركيز على تشابهاته واختلافاته، مع التأكيد على أهمية تعزيز التعاون البرلماني من خلال تقوية الروابط بين لجان مجلس النواب المغربي والبرلمان الأيرلندي، وتعزيز دور مجموعتي الصداقة. وشدد الطرفان على أهمية التفاعل المستمر من خلال الزيارات المتبادلة وتبادل الخبرات والتجارب والممارسات الجيدة.
وكانت هذه المناسبة فرصة لمناقشة قضايا ذات اهتمام مشترك بين رئيس مجلس النواب ورئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في برلمان أيرلندا. وتناولت النقاشات الأوضاع الإقليمية والدولية، ودور البرلمانات والبرلمانيين في تعزيز السلم والأمن الدوليين، وتعزيز التنمية في جميع جوانبها.
ويذكر أن مجلس النواب المغربي ومجلس النواب الأيرلندي يأطران علاقاتهما بمذكرة تفاهم وُقِّعت في دبلن في 19 يونيو 2019. حيث تهدف هذه المذكرة إلى تعزيز الروابط السياسية والاقتصادية والثقافية والعلمية بين المغرب وأيرلندا، بالإضافة إلى تعزيز التعاون البرلماني من خلال الحوار والتشاور المنتظم في إطار المصالح المشتركة للبلدين.