- 22:53إفران: مصالح وزارة التجهيز تتعبأ لإزاحة الثلوج عن المحاور الطرقية
- 22:39برشلونة يسقط في فخ التعادل أمام خيتافي في الليغا
- 18:35متصدر الدوري الإسباني يسقط أمام ليغانيس
- 18:00خاص..محكمة النقض تقر بشرعية "واتساب" لإبلاغ المشغل بحالات الغياب بسبب المرض
- 17:39المبصاريون يستنكرون فوضى التراخيص
- 17:13الحبس النافذ لموظف تلقى الرشوة بصفرو
- 16:48سلطات زاكورة تتلف حقول "الدلاح" تجاوزت المساحة القانونية
- 16:31سلطات البيضاء تستبق رمضان بحملات مراقبة للأسواق و المحلات
- 16:04توقيف سيدة وقابلة بتهمة تزوير نسب طفل بفاس
تابعونا على فيسبوك
دراسة تكشف الوجه المظلم للسجون.. كيف تتفاقم ظاهرة العود للجريمة؟
كشفت دراسة حديثة للمندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أن نسبة ظاهرة العود إلى السجن تصل إلى 24 في المائة تقريبا، حيث يرتكب 49 في المائة منهم جرائم جديدة خلال العام الأول بعد الإفراج عنهم، مما يستدعي ضرورة تحسين متابعة السجناء وإعادة إدماجهم بعد خروجهم من السجن.
وفي عرض للجنة العدل والتشريع وحقوق الإنسان بمجلس النواب يوم الثلاثاء 7 نونبر، كشف المندوب العام لإدارة السجون محمد صالح التامك عن نتائج مقلقة لدراسة أجريت هذا العام حول ظاهرة العود للجريمة.
ووفقا للدراسة، بلغت نسبة العود 24.6 في المائة بين السجناء المفرج عنهم منذ 2017، مع معدل عودة بلغ 49.4 في المائة خلال السنة الأولى، مما يعني أن احتمالية العود ترتفع خلال هذه الفترة.
كما بينت الدراسة أن الشباب المتراوحة أعمارهم بين 18 و30 عاما هم الأكثر تأثرا بظاهرة العود.
ورغم أن المعدل المغربي أقل من بعض الدول المتقدمة، إلا أن هذه الأرقام المثيرة للقلق تكشف فشل سياسات إعادة الإدماج، وضرورة تحسين مرافقة السجناء بعد الإفراج عنهم.
تعليقات (0)