- 19:00الصويرة تحتفي بوصول المشاركات في النسخة 34 من "رالي عائشة للغزالات"
- 18:21ليفربول يتوج بطلا للدوري الإنجليزي للمرة العشرين بعد اكتساحه لتوتنهام
- 18:11نهضة بركان يبلغ نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية للمرة الثانية تواليا
- 17:30الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.. أبرز أرقام الدورة 17
- 17:14بنكيران أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية بعد فوزه في المؤتمر الوطني التاسع
- 16:47رسالة مثيرة من ريال مدريد إلى برشلونة بعد خسارة نهائي كأس الملك
- 16:13أمن البيضاء يكشف حقيقة فيديو سرقة هواتف تلاميذ
- 15:48رحمة الطاهري تتوج بماراطون الرباط الدولي
- 15:20عمالة المحمدية تكشف حقيقة شجار على متن حافلة للنقل الحضري
تابعونا على فيسبوك
إشادة أفريقية بمبادرات أمير المؤمنين للنهوض بالشأن الديني
حظيت مبادرات أمير المؤمنين الملك محمد السادس الرامية إلى النهوض بالشأن الديني، ونشر مبادئ الإسلام السمحة، بإشادة علماء دين أفارقة.
ونوه العلماء على هامش اجتماع اللجان الرسمية لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، الأربعاء 06 دجنبر الجاري بفاس، بالدور المحوري الذي تنهض به "مؤسسة إمارة المؤمنين كحصن منيع أمام القراأت المغالية والمتطرفة للدين"، مثمنين عاليا أدوارها أيضا في ترشيد الفتوى.
وأبرز الشيخ "محمد وري بالدي"، رئيس فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بغينيا بيساو، أن "مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة تعكس اللحمة الأفريقية من خلال جمعها لعلماء يمثلون شمال وجنوب وشرق وغرب القارة تحت لوائها". مسجلا أن المؤسسة "تقوم بعمل غير مسبوق خدمة للإسلام الحق الأصيل والمعتدل".
من جانبه، نوه نوه "زهر الدين محمد لاني"، ممثل فرع مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة بنيجيريا، بمبادرات جلالة الملك، لاسيما في ما يتصل بتكوين الأئمة، مشددا على أهمية استعمال التكنولوجيا الحديثة لتبيان أصول الإسلام الحقة.
وأضاف بالقول: "لطالما بحثنا عن قادة يرتقون بالأمة الإسلامية إلى مراقي عليا، وهذا ما يقوم به جلالته"، مؤكدا أن مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة "جعلت الإسلام يحظى بالمقبولية على الصعيد القاري والعالمي". أما "أحمد سعيد ولد باه"، ممثل فرع موريتانيا بمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، فاعتبر مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة "رائدة الفضاء الأفريقي برمته، وفي كل بلد، وكل فرع على حدة"، مستشهدا برزنامة البرامج النوعية التي تسطرها وتصب أساسا في تنسيق الشأن الديني، وتوحيد جهود العلماء الأفارقة.
وتجدر الإشارة إلى أن الدورة السنوية العادية الخامسة لاجتماع المجلس الأعلى لمؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة، تعرف مشاركة حوالي 400 عضوا بالمؤسسة يمثلون 48 بلدا، إلى جانب العلماء المغاربة الأعضاء بالمجلس الأعلى للمؤسسة.
تعليقات (0)