- 12:40رئيسة الإتحاد البرلماني الدولي تشيد بجهود المغرب لتعزيز السلام
- 12:24انتقادات لبنسعيد بسبب "ركاكة اللغة" بندوة وطنية
- 12:10هل سيخلق تقليص المساعدات الأمريكية مجاعة ب"بمخيمات العار"؟
- 11:55تهديدات الرسوم الجمركية الأمريكية تحرك الصين
- 11:44نشرة إنذارية.. رياح قوية مع تطاير الغبار بعدة مناطق بالمملكة
- 11:33المغرب ومنظمة الطيران المدني الدولي يبحثان تعزيز التعاون
- 11:15ترامب يوقف تمويل برامج الغذاء الطارئة في 13 دولة
- 10:58منخفض جوي يقترب من شمال المغرب بعد اجتياحه لجزر الكناري
- 10:44الجيش الملكي يواجه بيراميدز في دوري أبطال أفريقيا
تابعونا على فيسبوك
الأغلبية الحكومية تجدد التأكيد على مواصلة تنزيل مختلف البرامج الإجتماعية
عقد "عزيز أخنوش"، رئيس الحكومة، ورئيس حزب "التجمع الوطني للأحرار"، اجتماعا مهما، يومه الخميس 21 شتنبر الجاري، جمع بين قادة أحزاب الأغلبية، نوهت فيه الأخيرة بروح الإنسجام والتضامن والتعاون الذي يطبع عمل مختلف مكونات الأغلبية الحكومية.
وأكدت رئاسة الأغلبية الحكومية، على مواصلة وتقوية التنسيق والتشاور والعمل المشترك بمناسبة الدخول السياسي، والتعاطي الفوري والناجع مع مختلف القضايا والملفات التي تهم العمل الحكومي، وتسريع تنزيل مختلف التوجيهات الملكية، ومواصلة تنزيل مضامين البرنامج الحكومي. منوهة بمضامين مشروع قانون المالية لسنة 2024، الذي ستواصل الحكومة من خلاله تنزيل مختلف البرامج الإجتماعية، خاصة ما يتعلق منها بالورش الملكي المتعلق بـتعزيز ركائز "الدولة الإجتماعية" في قطاعات الصحة والتعليم والتشغيل والسكن، إضافة إلى مواصلة الخطة الحكومية الرامية إلى خلق الإنعاش الإقتصادي، ومواجهة التحديات المناخية، خاصة ما يرتبط منها بتدبير إشكالية الإجهاد المائي.
كما نوه زعماء الأغلبية الحكومية، بالقرار الذي اتخذه البنك الدولي وصندوق النقد الدولي بالإبقاء على عقد الإجتماعات السنوية بمدينة مراكش وفي الآجال المحددة، وهو ما يعكس حجم الثقة والتقدير الكبيرين التي تحظى بهما المملكة تحت القيادة الرشيدة لجلالة الملك محمد السادس، في المنتظم الدولي، ويشكل اعترافا بقدرة بلادنا على ربح مختلف التحديات حتى في الأوقات الصعبة.
وفي الختام، اتفق قادة الأغلبية اتفقوا على التدخل المباشر لمعالجة كل ما من شأنه التشويش على انسجام الأغلبية ووحدة صفها، وإعمال جهود أكبر للدفع بالتنسيق والتعاون والإسناد الناجع القائم اليوم بين الحكومة وأغلبيتها داخل غرفتي البرلمان.
تعليقات (0)