- 09:00أزمة الأدوية في المغرب: غياب الأدوية الحيوية يزيد من معاناة المرضى
- 08:30حزب الوردة: القرار الملكي يتجاوب مع تطلعات الشعب المغربي
- 08:00انطلاق الدورة الثالثة عشرة لمعرض "صولير إكسبو المغرب"
- 07:00إسبانيا تتجه لتسوية أوضاع المهاجرين المغاربة في خطوة تشريعية جديدة
- 23:50قراءة في الصحف المغربية ليوم الخميس 27 فبراير 2025
- 23:23الأحرار يثمن القرار الملكي بإلغاء شعيرة ذبح الأضحية
- 23:20هذا ماقاله نبيل بنعبدالله عن إلغاء شعيرة ذبح أضحية العيد
- 22:48هكذا تفاعل المغاربة مع قرار إلغاء شعيرة عيد الأضحى
- 22:47شركة متخصصة تشرع في إصلاح سوق بني مكادة لضمان عودة التجار سريعا
تابعونا على فيسبوك
بفضل القيادة الملكية.. المغرب أضحى نموذجا للعيش المشترك
أضحى المغرب، بفضل قيادة جلالة الملك محمد السادس، نموذجا للعيش المشترك والغيرية، وحصنا ضد التعصب والتطرف العنيف. حسب قول "جيسون غوبرمان"، المدير التنفيذي لفدرالية السفارديم الأمريكية.
وأكد "غوبرمان"، في تصريح صحفي، بمناسبة انعقاد المؤتمر البرلماني حول الحوار بين الأديان تحت الرعاية السامية لجلالة الملك محمد السادس (مراكش 13-15 يونيو)، أن النموذج المغربي، المتجذر في تاريخ يمتد لقرون وإرث ثقافي عريق، يسلط الضوء على بلد متلاحم ومتشبع بقيم الوسطية والتعددية. وأبرز أن المقاربة المغربية تنادي بقيم السلام والإزدهار.
وسجل مدير فدرالية السفارديم الأمريكية، أن مبادرات جلالة الملك محمد السادس، أمير المؤمنين، لصالح الأخوة والتعايش والتلاحم والتعاون تشكل نموذجا يقتدى، به في عالم أضحى فريسة للانقسامات والتقاعس. وأشار إلى أن الرسالة التي وجهها جلالة الملك إلى المشاركين في أشغال مؤتمر مراكش للحوار بين الأديان تعد مصدر إلهام، مضيفا أن الفدرالية تشيد بالتدابير الرئيسية المتخذة تحت القيادة الملكية، من أجل تحقيق التعايش والسلام.
وختم نفس المسؤول، باقتباس مقتطف من الرسالة الملكية، أكد فيه جلالة الملك "فعلى هذه الأرض تعايش ويتعايش المسلمون واليهود والمسيحيون منذ قرون. وأرض المغرب هي التي استقبلت آلاف الأشخاص من المسلمين واليهود الذين فروا من الإضطهاد الديني من شبه الجزيرة الإيبيرية، خلال القرنين الخامس عشر والسادس عشر، ووفرت لهم الحماية الكريمة".
ويعرف المؤتمر البرلماني حول الحوار بين الأديان، المنعقد بشراكة مع منظمة "أديان من أجل السلام"، وبدعم من تحالف الحضارات التابع لمنظمة الأمم المتحدة، والرابطة المحمدية للعلماء، مشاركة برلمانيين وقادة دينيين وممثلين عن المجتمع المدني وخبراء، للإنخراط في حوار بناء وتبادل الممارسات الفضلى لمواجهة القضايا الرئيسية التي تعيق التعايش المستدام.
تعليقات (0)