- 19:30المغرب يتصدر الملتقى الدولي التاسع لبارا ألعاب القوى مولاي الحسن بمراكش
- 19:00الصويرة تحتفي بوصول المشاركات في النسخة 34 من "رالي عائشة للغزالات"
- 18:21ليفربول يتوج بطلا للدوري الإنجليزي للمرة العشرين بعد اكتساحه لتوتنهام
- 18:11نهضة بركان يبلغ نهائي كأس الكونفدرالية الأفريقية للمرة الثانية تواليا
- 17:30الملتقى الدولي للفلاحة بالمغرب.. أبرز أرقام الدورة 17
- 17:14بنكيران أمينًا عامًا لحزب العدالة والتنمية بعد فوزه في المؤتمر الوطني التاسع
- 16:47رسالة مثيرة من ريال مدريد إلى برشلونة بعد خسارة نهائي كأس الملك
- 16:13أمن البيضاء يكشف حقيقة فيديو سرقة هواتف تلاميذ
- 15:48رحمة الطاهري تتوج بماراطون الرباط الدولي
تابعونا على فيسبوك
إشادة بالجهود المتواصلة لجلالة الملك في الدفاع عن مدينة القدس
حظيت الجهود المتواصلة التي يبذلها جلالة الملك محمد السادس، رئيس لجنة القدس، من أجل الدفاع عن مدينة القدس الشريف وسكانها المرابطين، وصيانة هويتها الحضارية والحفاظ على مكانتها كرمز للتسامح والتعايش بين مختلف الديانات السماوية، بالتنويه من سلطنة عمان.
ونوه الجانب العماني، في أشغال الدورة السادسة للجنة المشتركة بين المملكة المغربية وسلطنة عمان، يومه الثلاثاء 04 يوليوز الجاري، بالمشاريع ذات الطابع الإنساني والإجتماعي التي تنجزها وكالة بيت مال القدس الشريف، الذراع التنفيذي للجنة، لتثبيت المقدسيين فوق أرضهم ودعم صمودهم.
وجدد المغرب وسلطنة عمان، تضامنهما الثابت مع الشعب الفلسطيني الشقيق وتأكيدهما على حقه في إقامة دولته المستقلة ذات سيادة وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس مبدأ حل الدولتين ومبادرة السلام العربية، وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة. ودعوا إلى تكثيف الجهود من أجل تخطي حالة الجمود التي تمر منها عملية السلام، والعمل على إعادة إطلاق العملية التفاوضية، ضمن إطار زمني محدد، يفضي إلى اتفاق يعالج كافة قضايا الحل النهائي، مؤكدين في هذا الصدد أن الإبقاء على هذه القضية بدون حل "من شأنه أن يزيد من وتيرة التوتر والتطرف في المنطقة، ويشكل مصدر تهديد للأمن وللإستقرار فيها".
كما جددا تمسكهما بالوضع السياسي والقانوني القائم بمدينة القدس الشريف، وفقا للقرارات الدولية ذات الصلة، باعتبارها إحدى قضايا الوضع النهائي، حيث أكدا ضرورة الإحجام عن كل ما من شأنه المساس بهذا الوضع القائم. وكذا إدانتهما للتطرف والإرهاب بجميع صوره وأشكاله أيا تكن مبرراته ودوافعه، مؤكدين على عدم ربط هذه الآفة الخطيرة بحضارة أو دين، مشددين في هذا الإطار على أهمية تظافر الجهود الإقليمية والدولية لمواجهة الإرهاب واجتثاثه والقضاء على مسبباته.
تعليقات (0)