- 14:16متابعة 14 شخصا في حالة اعتقال في قضية “الخليع الفاسد” بفاس
- 13:51مكتب الصرف يتعقب أرباح "صناع المحتوى" على الإنترنت
- 13:44"طاشرون" ينصب على متضرري زلزال الحوز
- 13:40ارتباك في حركة القطارات بين محطتي الدار البيضاء بسبب أشغال إعادة تأهيل التشوير
- 13:34النيابة الفرنسية تطلب محاكمة رشيدة داتي بتهم الفساد واستغلال النفوذ
- 13:22تطورات جديدة في قضية الدكتور التازي
- 12:54“طاقة المغرب” تحقق نتيجة صافية بـ 756 مليون درهم
- 12:23السكوري: مالية 2025 ستقطع مع قوانين المالية السابقة في مجال التشغيل
- 11:55شبكة إجرامية خطيرة تتورط في سرقة البيانات البنكية
تابعونا على فيسبوك
مراكش تستضيف منتدى الأعمال القطري-الأفريقي
تحتضن مدينة مراكش يومي 16 و 17 نونبر 2024، الدورة الثالثة للمنتدى القطري الأفريقي 2024، تحت شعار "الإستثمار في الذكاء الإصطناعي من أجل تنمية القارة الأفريقية".
وذكر بلاغ للمكتب الوطني للمطارات، أن هذا المنتدى الرائد، سيجمع مجموعة من الوجوه المؤثرة والمنظمات العالمية الكبرى، ويشكل منصة حاسمة لبسط الحوار وتدارس سبل التعاون ما بين أفريقيا وقطر وباقي الشركاء ببلدان الشرق الأوسط ودول أخرى. وسيشارك الجانب المغربي في هذه التظاهرة برئاسة رئيس الحكومة "عزيز أخنوش"، على أن يترأس الجانب القطري، الشيخة ميساء بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيسة فعاليات الأعوام الثقافية التي اختارت المغرب شريكا ثقافيا لها خلال سنة 2024، والتي سيتشرف المشاركون بحضور سموها.
ومنتدى قطر أفريقيا للأعمال 2024، هو جزء من فعاليات السنة الثقافية قطر المغرب 2024، التي تنظم لتشهد مرة أخرى على عمق الروابط القوية والتاريخية بين الشعبين الشقيقين وبين قائدي البلدين صاحب الجلالة الملك الملك محمد السادس، وصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
ويشارك في هذا المنتدى 350 مسيراً وازناً عن القطاعين الخاص والعمومي، وممثلين شغلهم الشاغل استشراف مستقبل واعد وزاهر للقارة السمراء. وخلال فعاليات هذه السنة، سينكب المشاركون بهذا المنتدى على تدارس دور وقدرة الذكاء الإصطناعي كعنصر فاعل بمنظومة.
ويتجلى الهدف المتوخى من هذا المنتدى في تسريع وتيرة التعاون جنوبءجنوب عبر بلورة برامج مشتركة تتمحور حول الذكاء الإصطناعي، والإبتكار التكنولوجي والاستدامة، وإبراز دور بلدان القارة الأفريقية بالإقتصاد العالمي بخلق نقاشات وحوارات حول مواضيع تهم كلا من الفلاحة، والتهيئة الحضرية الذكية، والطاقات المتجددة، وفي الأخير التفكير في تشييد بنيات تحتية رياضية واقتصادية بحلول العام 2030، مع التركيز بالأساس على استحضار التجارب المنجزة من طرف دولة قطر إبان تنظيمها لكأس العالم فيفا 2022.