- 22:21برشلونة يتجاوز عقبة لاس بالماس بصعوبة ويواصل صدارة الدوري الإسباني
- 21:00انفجار شاحن هاتف ناقص الجودة يتسبب في مقتل 4 أطفال بتمارة
- 20:44الاتحاد يكتسح الهلال برباعية في قمة الدوري السعودي
- 20:20أتلتيكو مدريد يتصدر الليغا بثلاثية في مرمى فالنسيا
- 20:06أستون فيلا يتجاوز تشيلسي بثنائية أسينسيو في الدوري الإنجليزي
- 19:49أزيد من 50 مليون درهم لتمويل مشاريع تنموية بالقنيطرة
- 19:23أكادير تتصدر قائمة الوجهات السياحية المفضلة لدى البريطانيين
- 19:00“أنمال ن تمازيغت”.. برنامج لتعليم الأمازيغية بأسلوب عصري خلال رمضان
- 18:52البيضاء: توقيف مواطن فرنسي من أصول جزائرية موضوع أمر دولي بإلقاء القبض عليه من القضاء الفرنسي
تابعونا على فيسبوك
عودة ظاهرة غياب الأساتذة تقلق أولياء الأمور
طفت إلى السطح من جديد ظاهرة غياب الأساتذة عن حجرات الدراسة، حيث أصبحت الشواهد الطبية مبرراً شائعاً للتغيب عن العمل، مما خلف موجة من الانتقادات من طرف أولياء الأمور، الذين يعبرون عن قلقهم من تأثير ذلك على جودة التعليم واستمرارية الدروس.
وأصبح أولياء الأمور يشتكون من رحلة الذهاب والإياب التي لا تكاد تنتهي خاصة بالنسبة للتلاميذ المتواجدون في المناطق النائية والتي تعد الأكثر تضرراً في ظل قلة الموارد البشرية وصعوبة تعويض الأساتذة المتغيبين، مما يضع التلاميذ أمام تحديات إضافية لتعويض الدروس الضائعة.
ويطالب أولياء الأمور الجهات المعنية بإيجاد حلول جذرية لهذه الظاهرة، سواء من خلال تعزيز الرقابة أو توظيف مزيد من الأساتذة لسد الخصاص. كما يدعو البعض إلى مراجعة قوانين الإجازات المرضية لضمان التوازن بين حقوق الأساتذة وضمان سير العملية التعليمية.
ويعد التغيب عن الدراسة لفترات متعددة ،علامة حمراء للتحديات التعليمية الأوسع، والتي لا تمس الطالب أو المتعلم فحسب، بل تتعداه لتشمل وتأثر بشكل سلبي على باقي مكونات المجتمع، ويرى البعض أن استفحال حالات الغياب بين صفوف المتعلمين بما في ذلك الغياب بسبب الشواهد الطبية، هو نظام إنذار مبكر يشير إلى أن الطلاب قد يواجهون عقبات وآثارا سلبية قد تمتد إلى ما هو أبعد من نطاق الفصول الدراسية، ناهيك عن الركود أو الشلل الذي يصيب العملية التعليمية ويعيق سيرورتها، مما قد يؤدي إلى انخفاض الروح المعنوية لدى المتعلمين وطاقم التدريس وإدارته.
تعليقات (0)