- 19:32ارتفاع إنتاج الكهرباء في المغرب بـ4.7 في المائة
- 19:10بنعلي تطمئن المغاربة بخصوص جودة مياه الشواطئ المغربية
- 18:50مجلس المستشارين يعقد ندوة وطنية حول الصحراء المغربية
- 18:32الرباط تحتضن المقر الدائم لمنظمة الأفروساي
- 17:47بوريطة يستقبل نائب رئيس مجلس الوزراء العراقي
- 17:30حزب الكتاب يُطالب الحكومة باحترام تعهداتها وإلتزاماتها إزاء الطبقة العاملة
- 17:06المنصوري: وفقنا على 346 وثيقة تعمير خلال الولاية الحكومية
- 16:43177 إصابة جديدة بجدري القردة في سيراليون
- 16:22العطش يخرج سكان دوار للاحتجاج بأزيلال
تابعونا على فيسبوك
الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات تعقد لقاءها السنوي مع الجامعات الرياضية
عقدت الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، أمس الثلاثاء بالرباط، النسخة الرابعة للقاء السنوي مع الجامعات الملكية الرياضية.
وشكل هذا الحدث، الذي عقد مع أزيد من 20 جامعة ملكية للرياضة تحت شعار “الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات: الإنجازات والتحديات”، مناسبة لعرض أنشطة الوكالة برسم سنة 2024، وتقديم تطبيق “Nazih”، وحصيلة القافلة الوطنية “رياضة بدون منشطات”، فضلا عن نتائج دراسة حول المكملات الغذائية.
وفي هذا الصدد، قالت رئيسة الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، فاطمة أبو علي، إن الوكالة دأبت منذ إحداثها على عقد اجتماع سنوي مع الجامعات الملكية الرياضية، مضيفة أن “هذا اللقاء التشاركي يروم دراسة عدة محاور مع هذه الجامعات”. وأضافت السيدة أبو علي، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، أن هذا اللقاء يساهم في بلورة وإعداد الاستراتيجيات التي يمكن الاعتماد عليها خلال السنة المقبلة.
من جهتها، استعرضت رئيسة قطب المراقبة والتحقيقات بالوكالة مارية ويندي، حصيلة الأنشطة برسم سنة 2024، لاسيما في مجال التحسيس بالمخاطر المرتبطة بالمنشطات، لافتة إلى أنه يتعين على كافة الفاعلين الانخراط في مكافحة المنشطات.
وتوقفت أيضا عند المواكبة التي تقدمها الوكالة للرياضيين من أجل التعرف على القواعد المؤطرة لمجال مكافحة المنشطات.
وفي مجال الرقمنة، قدمت الوكالة المغربية لمكافحة المنشطات، بهذه المناسبة، تطبيق “Nazih”، الذي يمكن الرياضيين من التأكد من جميع الأدوية والمواد التي يستهلكونها.
وفي هذا الصدد، قال الصيدلي والمسؤول عن تطوير التطبيق، أبوعلي عمر، إن هذا التطبيق يهدف إلى تسهيل وصول الرياضيين إلى المعلومة وتجنب الأدوية المنشطة المحظورة.
من جهة أخرى، أشارت الطبيبة الاختصاصية في السموم واليقظة الصحية، نعيمة غالم، إلى أن الدراسة التي أعدتها الوكالة بدعم من اليونسكو ومؤسسة محمد السادس للعلوم والصحة، حول المكملات الغذائية، ارتكزت على جانبين، الأول يتعلق بدراسة سلوك الرياضيين تجاه هذه المكملات الغذائية، في حين يرتبط الثاني بدراسة المكملات الغذائية الموجودة في السوق المغربي.
وكشفت الباحثة المكلفة بالدراسة، في تصريح مماثل، أن عددا من الرياضيين، الذين يستعملون المكملات الغذائية، لا يمتلكون معلومات كافية عن هذه المكملات التي يمكن أن تحتوي على مواد محظورة في الرياضة وتعتبر بمثابة مواد منشطة.
وخلصت إلى أن حوالي 460 مكملا غذائيا متداولا في صفوف الرياضيين، لا تتضمن معلومات بخصوص مكوناتها، محذرة من المضاعفات الناجمة
تعليقات (0)